كُـــلّمــا قُــلـــــتُ هـادَنَـــتـــنـــي ظُـــــرُوفــــــي
عـــــــاوَدَتــــنــــــ ـي بِـــثَــــــورَةٍ وَ قِــتــــــــالِ
كُــلَّـمـــا خِــلـــــتُ أَنَّــنِـــــي نَـحـــــوَ فَــــجـــــرٍ
سَــــــوفَ أَمـــضِـــي ؛ تَـقـاذَفَـتـنــي الـلَّـيــالــي
يا لك من شاعر مفوه وألمعي أريب!
قصيدة مبهرة مزهرة ، وأداء عجيب بما يحمل من سمات إبداعية على مستوى البناء ومعان ترسم البسمة حينا وتعصر الدمعة حينا!
دمت محلقا كما أنت دوما ولا أوحش الله منك!
تقديري