الأستاذة رنيم مصطفى
نعم سيدتي
الأبوة مسئولية دينية واجتماعية
وعندما يفقد الرجل دوره كأب تتفكك الأسرة
وتسير الى الإنحراف
لك كل الحب على مداخلاتك الغنية أيتها الأخت الكريمة
شهوة الجوع» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الأستاذة رنيم مصطفى
نعم سيدتي
الأبوة مسئولية دينية واجتماعية
وعندما يفقد الرجل دوره كأب تتفكك الأسرة
وتسير الى الإنحراف
لك كل الحب على مداخلاتك الغنية أيتها الأخت الكريمة
الجميل الطنطاوي الحسيني
بالغ الشكر على المرور الجميل والغني
نعم هو ما قلت الأبوة شيء أكبر بكثير من مجرد حسابات
لأنه مسئولية عظيمة على الرجل حملها
شكرا لك أيها الحبيب
قصة مؤلمة لا سامح الله كل أب يعضل ابنته!
أحسنت السرد أخي الحبيب فلا فض فوك!
دمت بخير ورضا!
تحياتي
الحبيب سامي عبد الكريم
نسأل الله معك ان يكفينا بما يحبه ويرضاه
ويبعدنا وذرارينا عما يكرهه ويبغضه
شكرا لك
سيدي الأديب
قصة نراها كل يوم
ولازلنا نراها
وسنظل نراها
في مجتمع .. أصبح فيه الأيمان .. وأصبحت القيم مجرد سراب
دائما متميز
لا حرمنا الله بهاء هذا المداد المُعلّم
كن بخير
صورة لواقع تعيشه كثيرات من بنات الأسر الفقيرة
الواقع يحكم الناس أكثر مما تحكمهم افكارهم
تم تزويج فتيات صغيرات من مخيم الزعتري لعجائز خليجيين بموافقة آباء يحبونهم ولم يبيعوهم ولكمهم أردوا انقاذهم
شكرا لك أخي
بوركت
الذين يبيعون بناتهم للذي يدفع أكثر يصنعون نماذج من المريضات والمنحرفات والمجرمات
ثم يتساءلون لماذا
قصة جميلة
اشكرك
شراها بثمن بخس وأهداها الألم واليأس
والدها أكل الحصرم وهي من ضرس به
ومضة لاذعة رائعة
مودّتي
موجع ما قرأته هنا من ومضة وقصة قصيرة ترجمت عذاب السنين في سطور ، وحب للمال وعيش مقهور.
وللأسف تعيشها بعض بناتنا العربيات والأمثلة كثيرة يعرفها أهل الأحياء الشعبية الفقيرة وغير الشعبية في البلاد العربية .
ومنهنّ من تزوّج في ريعان شبابها لرجل بلغ من الكبر عتيّا لطمع في ماله !
ألف تحية وألف سلام أيها الكاتب والشاعر الجميل