تصفحت الوجوه، لم تجد وجه أبيها .. جرت بين الصفين مضطربة .. وقفت، لم تجد أباها .. نفذت إلى الصف المتقدم، لم تجده .. بكت:
- بابا!
جرت بين الصفين، علا صراخها:
- بابا!
نفذت إلى صفه .. احتضنت ساقه وهو يركع.
كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» وأكلة قد مضت» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: عيسى سلامي »»»»»
تصفحت الوجوه، لم تجد وجه أبيها .. جرت بين الصفين مضطربة .. وقفت، لم تجد أباها .. نفذت إلى الصف المتقدم، لم تجده .. بكت:
- بابا!
جرت بين الصفين، علا صراخها:
- بابا!
نفذت إلى صفه .. احتضنت ساقه وهو يركع.
احرص على أن تنادي أشياء حياتك الإيمان وشريعة الله تعالى!
لقطة سريعة رائعة وماأجملها
رغم بكاء وصراخ الطفلة لماحركت فيه ساكنا
فكان بين يدي الله يقيم فريضته
أديبنا المجيد ...
دمت بتلك الروعة
ورمضان مبارك
دام حرفك الدافع مبدعتنا الجليلة الأستاذة رنيم!
أكرمت مبدعتنا الجليلة الأستاذة ربيحة!
الأمر له وعليه!
ومضة رائعة طيبة
تحمل بين طياتها ألقًا لحرف نبيل
مابين السطور الكثير الذي يدعو إلى التأمل
تحياتي
طفلة بعمر تنادي فيها بابا وتبحث عنه واصطحبها للمسجد
مشهد لم احبه
أشكرك