عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى كتاب حكم تنفيذ القصاص والإعدام بالوسائل الحديثة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غُرْبَة» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
الزاعمونَ أنّهم بنوكْ
يا وطني ......
قد هدموا كل بناء فيك، ما بنوك
باعوا دماكَ في المزاد العلني
وأرصدوا الغلالَ في البنوكْ
أُحِبُّكّـ فَوقَ حُـبِّ الذّاتِ حَتّـــــى
كأنّ اللهَ لَمْ يَخلقْ ســـــواكـ
مصطفى السنجاري
بوركت أستاذنا الحبيب مازن على هذه الفسحة ..
وهذه طرفة أدبية أعجبتني فنقلتها لكم..
...
عنوانها: إياك والفصاحة مع العوام ..
يُذكر أن شيخاً دُعِيَ لمحاضرةٍ في إحدىٰ القُرىٰ،
فذكرَ حديث ( حتّىٰ لو دخلُوا جُحر ضبٍّ ..)
ثُمّ قالَ: أخرجہُ الطَّبراني.
فسألہُ أحدُ الجلوس: وهَلْ الطَّبراني الّذي أخرجَ الضّبَّ من الجُحرِ يا شيخنا !؟
قالَ الشَّيخُ: الطَّبراني الّذي أخرجَ الحديثَ.
قال: من جُحرِ الضّبِّ ؟!
أجابہُ الشّیخُ: لَا يا أخي ، "أخرجہُ" يعني "روىٰ الحدیثَ".
قال السَّائلُ: وماذا حصلَ للضّبِّ ؟!
أجابہُ الشّیخ: الضّبُّ كانَ استعارة في الحديثِ.
قال السّائلُ: يعني الضّب ليسَ للطَّبراني،
فمن أينَ استعارهُ؟!
قال الشّيخُ: أنا هو الضّبّ لو حاضرتُ عندَكم مرّةً أخرىٰ.
[من كتاب دُرَّة الغوّاص (ص/290)]
رحم الله اُمرأ أهدى إليّ عيوبي..
يا الله يا الله
كم موجعة هذه الحروف، وكم سرت في الدماء تنكث الوجع وتعيد الوقوف على أطلال الوطن، حسرة وندبة..
بضع كلمات أوغلت ريحها في عصب الضمير، وجلدت النفوس خجلاً من أكوامك يا وطن..
أصبحنا دمى، أرواحاً بلا نبض وقد تكتفت الأيدي بالأغلال حول الأعناق، والكبار يبيعون الثرى بالمزاد العلني مقابل نفط أسود الوجه..
.
.
الشاعر الكبير المبدع
أ.مصطفى السنجاري
كتبتم لوحة أشعرتنا بالعجز والخجل أمام حضرة الوطن عالي القامة والرفعة والهمة..
بورك بكم وزادكم علما وخيرا كثيرا
رضي الله عنكم
.
.
.
جهاد بدران
فلسطينية
الزاعمونَ أنّهم بنوكْ
يا وطني ......
قد هدموا كل بناء فيك، ما بنوك
باعوا دماكَ في المزاد العلني
وأرصدوا الغلالَ في البنوكْ
الشاعر الكبير: مصطفى السنجاري
.
.
يا الله يا الله
كم موجعة هذه الحروف، وكم سرت في الدماء تنكث الوجع وتعيد الوقوف على أطلال الوطن، حسرة وندبة..
بضع كلمات أوغلت ريحها في عصب الضمير، وجلدت النفوس خجلاً من أكوامك يا وطن..
أصبحنا دمى، أرواحاً بلا نبض وقد تكتفت الأيدي بالأغلال حول الأعناق، والكبار يبيعون الثرى بالمزاد العلني مقابل نفط أسود الوجه..
.
.
الشاعر الكبير المبدع
أ.مصطفى السنجاري
كتبتم لوحة أشعرتنا بالعجز والخجل أمام حضرة الوطن عالي القامة والرفعة والهمة..
بورك بكم وزادكم علما وخيرا كثيرا
رضي الله عنكم
.
.
.
جهاد بدران
فلسطينية[/QUOTE]
اسمح لي شاعرنا الكبير
أ.مصطفى السنجاري
أن أنشر بعض كلمات كانت من وحي كلماتكم هذه، وقد نشرتها في متصفحي، من وحي الخيال..
فشكراً لكم على الصدق الذي نشرتموه هنا والفكر العميق الذي تتحلون به..
.
.
ماذا يفعل الحلم بابتسامته التي خبأها خلف خيوط الشمس؟؟
أيكتبها وشماً في أحضان الورق، أم يجبل ذكرياته باستفهام الملح وهو يقطر حبره خلف قضبان الشكوى؟؟
فقد علّمته الدروب فنّ القهقهة في أروقة الأيام وهي تعتصر الغربة في عقارب الزّمن..وتقشّر الضحكات سخريةً لصهيل المسافات وهي تستقبل سلالة التطبيع في مأتم صامت خال من الصرخات، عارٍ، لا يرتدي إلا ناي الرصاص بأقدامه بمعزوفة إثم تلهث من أنفاس أعجمية..
إعزف يا حلم، وارسم جراحات الأرض على الأفق البعيد، وغنّي صدأ القلوب حكاية التاريخ التائه ألف عتمة، القادم من حيث الغروب..
.
.
.
جهاد بدران
فلسطينية
نقل فؤادك حيث شئت من الهوى
ما الحب إلا للحبيب الأول
كم منزل في الحي يعشقه الفتى
وحنينه أبدا لأول منزل
الحمد لله على كل حال
عانيت في الأشهر الماضية بعض صعوبات الحياة ، وهونها الله تعالى
كنت أمر بعض الأحيان بواحة الراحة متنشقا بعض العبير ، لكني لم أقو على المشاركة وأنا في شوق
هنا لا بد من القول الملتزم ، لا يمكنك أن تقول كلاما فارغ المضمون أو سطحي الدلالة ، أو أن تجامل فقط
أرجو من الله أن يكون الجميع بخير وعافية
سأتابعكم إن شاء الله بشغف لكلماتكم وإبداعكم