جميل ماكتبت
وشكرا لتنويهك لهذا الموضوع
الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
جميل ماكتبت
وشكرا لتنويهك لهذا الموضوع
موضوع جرئ يناقش وضعا بات طاغيا
ممارسة الحب عبر الكتابة بكل ما تعنيه كلمة حب من معنى
لتغدو الحياة الواقعية هامشية في حياة الفرد
فعالمه بات نتيا بامتياز ونخطئ إن قلنا أنه عالم افتراضي خيالي
لأنه عالم آخر حقيقي حتى لو كان تحت أسماء مستعارة
ينسلخ فيه الفرد من أقنعته التي يغطي بها الفرد نفسه خوفا من مجتمعه والمحيط
بمعنى أن الوجه الحقيقي للفرد يظهر نتيا وهذا رأيي وإن خالفني به الكثيرون
أما عن المشاكل الأسرية الناجمة عنه فهي كثيرة
وأذكر هنا قصة لطالبة عندي في الثانوية العامة ليست مكترثة بدراستها
وعلمت أنها مدمنة على النت
ناقشنا في الإدارة وضعها وطلبت استدعاء والدتها
فأخبرتني إحدى الزميلات أن والدتها أيضا مدمنة على علاقات النت
والسبب أنها اكتشفت زوجها له علاقاته فأرادت رد الضربة بمثلها فبدأت هي بعلاقاتها
أسرة باتت مفككة واقعيا لا حب يجمعها وفي النت عمالقة في الحب والكلام الجميل
شكرا لإثارة موضوع شائك
تقديري الكبير للأستاذ أشرف
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
الخوف أن تتحول الظاهرة إلى مرض مزمن !!
مودتي للجميع
الإنسان : موقف
من يعيش ذلك ميت أكثر منه حيأما ما أقصده هنا فهو حب الإكتفاء أو الإكتفاء بالتعبير عن الحب عبر الكتابه ومعايشة هذا كواقع إفتراضي مواز يعزل صاحبه عن معايشة الحب الحقيقي ويكتفي بخياله المواز ومشاعره التي يشعر بحرية أكبر في التعبير عنها عبر كتابته ورويدا رويدا يكتفي في النهايه من الحياه بهذا القدر من التعبير والمعايشة عبر الحرف فتتجمد مشاعره ويصاب بتيبس الأحاسيس
لكن القراء يظنونه حيا جدا
موضوع جميل أخي
شكرا لك
بوركت