لليراع هنا تميّز واضح
صياغة محكمة ووصف دقيق لمجريات حدث جميل
لقد أجدت الرسم بريشة ناصعة متألقة
وحرفك كما عهدنا ألقه يسبر غور الإبداع فيتربع ناصيته
بورك النبض الحالم
تحياتي
كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
لليراع هنا تميّز واضح
صياغة محكمة ووصف دقيق لمجريات حدث جميل
لقد أجدت الرسم بريشة ناصعة متألقة
وحرفك كما عهدنا ألقه يسبر غور الإبداع فيتربع ناصيته
بورك النبض الحالم
تحياتي
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
له غاليتي أن يهوى ما شاء، وأن يزعم ما شاء
لا نملك ولا تملك هي أن تفرض عليها ما يهوى
أما وقد انعدمت الثقة، فهل امتقع لون الحب فعلا؟
وهل سيذوي ويموت كما نعتقد ونحن خارج الدائرة؟
أم أنها ستهب إليه كعصفورة حالمة متى مد لها يده بدعوة وشبه وعد؟
مروركغدقالعطاء
دمت مبدعة
الإبنة الغالية أم ثائر ..عندما أقرأ عبارة (مشرفة عامة ) ..تضيع من ذاكرتي عبارة ( شاعرة وناثرة ) ..وها أنت تكتبين بذهنية القاضي ورقة الشاعر .. أقول أن الحياة رحلة قوامها الأخذ والعطاء وجوهرها الثقة المتبادلة ..وآمل أن يخرج بطل هذه القصة القصيرة بحكم عادل من معاليكم أو علي الأقل بكفالة وحسن سير وسلوك ..دمت أبداً بكل هذا البهاء والإشراق .
ما زلنا نعاني
من ثقافة الحوار بين الجميع
كلنا بلا استثناء رجالا ونساءا
قلة الوازع الديني ترسي فينا مبادئ تهدم أي مجتمع .. خصوصا المجتمع الأسري
قد أعجبتني السيده .. فهذا هو رد الفعل الطبيعي
تحية وتقدير واكليل ورود لهذا القلم المبدع
أختي ربيحه
رائعه
لكم غصت في هذه الأقصوصة
بحثا عن ذاتي في صورة من الصور
مع أنني أقدس الوفاء
قصة قصيرة تحمل في ثناياها حياة نمر بها أو أجزاء واسعة منها
وأظن أن النهاية مقنعة جدا في ميزان الحرية
ولكن في حياتنا الماثلة تضيع حقيقة المشاعر تحت ضغط العادات والتقاليد
المفروضة على المرأة
مبدعة في رسم الصورة العامة والخاصة
شكرا
هل يعقل أن هذه القصة الرائعة هنا في قسم القصة منذ عشرة أيام ولم أرها ؟ يا لتقصيري !!
ما أجملها من بداية ، وما أقساها وما أقصاها من نهاية
وبينهما الحدث الذي تصاعد بحديث نفس أشبه باعتراف جان على نفسه ومن يحب
ما أروع هذا التعبير الذي بلغ بي حد النشوة في قراءة النص فأخذت أعيد قراءته المرة تلو المرة .
قصيتك المدهشة أختي قدمت الحدث من خلال السرد الذاتي لنفس البطل كما قلت بمقدمة موفقة جدا بمعناها ومناسبتها للمدخل وبرسالة ضمنية أقرأها فيها ، أن الحب لايكفي ، لا بد من الاحترام والاستقامة ليستقيم الزواج ، ولا بد من حفظ الحقوق والوفاء والصدق لتبقى الثقة التي إن ضاعت ضاع كل شيء ... حتى الحب .... الذي كان البداية .
الخاتمة وإن كانت قوية في معناها وواقعيتها إلا أنك جعلت القارئ يتوقع ما هو أقوى منها من جهة الحدث .
أخيرا وليسع كلماتي صدرك الرحب ، العنوان أراه غير مناسب تماما ، على الأقل للمحور النفسي الرئيس في القصة وهو خيانة الثقة والكذب ، ولعله يعطي للقارئ أيحاءا بمسار آخر .
لك التحية الكبيرة والتقدير الوافر أختي أم ثائر
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
اسلوب راق
و لغة جميلة
و خيال خصب
و لكنْ
ما وجه رفع (أحدّ) في (بَيْنَ سَيْفِ رِمْشٍ أّحدّ )
ربما وردت سهوا
تحياتي