قصيدة القدس

معلقة مقدسية
أولها الصفاء وآخرها أقسى أنواع الجلد
وهو جلد الذات الأنا الشاعرة الممثلةللأنا الجمعية العربية الخانعة!
ركبت سهامها بحر كمال الصدق الفنى
لى عودة لأقرأ!!!
ولك محبتى فى الله

وَيَطِيبُ لِـي إِنْ رَامَ وُدَّكِ عَاشِـقٌ
أَوْ إِنْ تَغَـزَّلَ شَاعِـرٌ وَمُـؤَلِّـفُ
الشاعر القدير د/سمير العمري
لا تعليق في محراب سمو الشعر
إلا الوقوف والتأمل
لك فائق شكري وتقديري
أختك
ينابيع السبيعي

الحرف من دفقات نبضك مترف

يزجي النبيذ وبالعصارة يقذف

يلج الخيالَ بلا جوازٍ ظاعناً

وبلمسةٍ سحريةٍ لا توصف

كينونةٌ تسبي علي جوارحي

كيفيةٌ قلبي بها يتكيف

لله درك شاعرا يتنفس الشعر ويتشح بالألق!

أنت بحق شاعر محلق ونبع شعر صاف.

دام دفعك!

ودمت بخير وعافية!


تحياتي

يعزُّ عليَّ ن أكون بعيدًا في قافلة المبدعين هذه
وما ذاك لقصور مني أو قلة متابعة لهذا الألق
الذي نترقب هطول غيثه في كل وقت وحين
ولكنها أشكال الديمقراطية التي نعيشها والتي تبعدنا عن العالم
بانقطاع الكهرباء
ولكن حسبي أني لحقت على عجل لكي أنهل جذلا من جمال هذا الحرف الفينان
واسمح لي سيدي بالمقام طويلا هنا لأن الساعات لاتكفي لكي ننهل من ألق هذا النبض الشاعري
وفي كل مرة ستكون لنا وقفة في محطات هذا الابداع الآسر
تحية حتى حين...

حضورك له بهجته ونكهته أيها الحبيب أكان تعجل أو تأخر ففيه القيمة السامقة في ذاته.

وأنا هنا أشكر لك هذا المرور المورق وهذا الرأي المغدق ، ويسرني دوما مقامك مهما طال وعودتك مهما كثرت.

دام دفعك!

ودمت بخير ورضا!


تحياتي

قصيدة تطاولت بين خرائد الشعر فبزتها وتسامت على أدبيات العصر بمزايا تفردت بها فأذهلت ...
وتأريخ لأم القضايا وبؤرة الأزمات عربيا ودوليا وقضية المسلمين الأولى .. القدس، بوعي تسلسل بنا عبر التاريخ فحمل على صفحته أمجادها، وعذاباتها وعاديات الطامين ومن مر عليها وبها، ومن رد عنها مذؤوما مدحورا، وصور نأت عن الرمزية الحداثية القابلة لتعدد التأويل، في إجلال لجوهرة القصيدة القدس، فهطلت لوحة من صور متتابعة حملت التاريخ والواقع والحلم.
ولعل ما استغرقني هنا جرس خرافي التماوج تئن القصيدة وتبكي متى أنخفض ، وتستند متحدية معلنة شموخ حس وموقف متى ارتفع، فإذا بالقاريء محمولا على صفحة جرسها بين حزن وغضب ونشوة وأمل.
قصيدة تستحق أن تثبت في الواحة دهرا ...
وتستحق صدى إعلاميا وانتشارا على الشابكة يوصلها الى حيث يقرأها الجميع ...
ليس حقا لشاعرها الذي نجل، وإنما استحقاقا أكيدا للقدس في قصيدة تحكيها كما لم يحكيها شعرمن قبل ...

بوركت شاعرا
ودام لحرفك وهجه وألقا

بارك الله بك يا أميرة البيان فإن أعجابك بشعر هو شهادة استحقاق له بالفخر وتأكيد له بالتميز!

وهنا القصيدة المشاعر والقصد القدس والحرف روح محلقة فوق القباب.

أشكر لك ردك المغدق ورأيك المورق الكريم لا حرمنا الله منك!

دام دفعك!

ودمت بخير ورضا!

ودامت القدس حرة رغم كل قيد!


تحياتي

شاعرنا الكبير الحبيب أبا حسام
إنها ملحمة القدس ومعلقة بيت المقدس
ليس بوسعي في القراءة العجلى الإشارة إلى مواطن إعجابي بها وهي مواطن كثير , ولكن أشيد بها من حيث توظيف التاريخ القديم في مستهلها للتعريف بقيمتها التاريخية مطلقا , وتوظيف بعد ذلك التاريخ الإسلام في مكانه المناسب حيث الحديث عن الأحقية الشرعية بها , وكذلك توظيف بعض القصص القررآني والموروث الأدبي القديم , وعلى مستوى اللغة فقد لفت انتباهي بعض تراكيب كالأبتثية على وزن الأبجدية وإراد لفظة فو دون الإضافة , أما على مستوى الوجدان فقد شحنت بعاطفة محمومة حانة إلى الديار والآثار باكية على الخراب والدمار بنفسية آملة يوما مشرقا ساعية إلى ذلك اليوم بكل تهلف وشوق ,, الحكمة حاضرة فيها ببصيرة مجرب , النصح خالص فيها لكل محب .

تحياتي

الحبيب بندر ... أيها الغائب الحاضر:

قراءتك العجلى أورثت النشوى في النفس فلك مني ألف ألف شكر.

دام دفهك وأعزك الله في الدارين!

دمت في ألق وعبق!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

الله .. الله
لله درك يا أبا حسام
أي خريدة هذه
جدارية جامعة حروفها
لم تترك من تاريخ القدس شاردة ولا واردة إلا أثبتتها
وكل ذلك بلحن آسر وعزف باهر تترقرق الدموع على إيقاعه

ويا لهذا الختام الذي جاء مسكا واختصر الحقيقة كلها في كلمتين ..
كلمتين فقط :
قَدْ ضِعْتِ يَوْمَ أَضَعْتُ فِيكِ هُوِيَّتِـي
وَيُعِيدُنِي سَيْفٌ إِلَيـكِ وَمُصْحَـفُ

جمعنا الله وإياكم لنمضي قدما جنودا في مسيرة الفتح والتحرير

دمت أستاذي بكل ود وحب
مع عاطر التحايا

بارك الله بك أخي الشاعر الحبيب جهاد يا من أفتقده كثيرا ، وأشكر لك مرورك اللطيف ورأيك الكريم لا حرمنا الله منك.

كنت هنا قارئا أثرى النص ببعض تعليق كبير فتقديري.

دام دفعك!

ودمت بخير وعافية!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

ماشاء الله .
اللهم بارك وزد
شعر جميل و رائع فعلا .

وكأنني أطوف مع حرفك إلى الحبيبة فلسطين
مع تلك الخريدة البهية التي تضج جمالاً اجتمعت فيها كل معاني السمو
وتفجرت فيها معالم الكمال الذي عهدنا ونحن نقرأك
أميرنا الجليل ...
هي ملحمة تدرس للأجيال
دمت حصيفا بهي البيان
تحاياي

بذكرى النكبة تذكرتها
واشتقت لقراءتها
ومراجعة تاريخ القدس فيها

وسيظل شعرك منارة في بحار معاناتنا كعرب

شكرا لك أيها الأمير

بوركت