حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» على هامش الأمس 2» بقلم عصام إبراهيم فقيري » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» نقد تنبيه الأنام على مسألة القيام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» الدجال الأعور» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غزلية» بقلم يحيى سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الأستاذة علياء محمود
استميحك عذرا فلا يعني تعصبي الكبير للشاعر نزار قباني ان لا ابدي اعجابي الشديد بالنص
دمت رائعة
أي حبو ذكرته !!!!
كنت هنا قديرة قوية صادقة ...
وفي رأيي أحسنت الرد و أجملت ......
سلمك الله و بارك بك ...
دمت مبدعة
الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب
أحيي كثيرا قلمك الذي استوعب واقع الأنثى الشرقية وعبر عن وضعيتها.. أي أننا دخلنا زمن ما بعد أنثى نزار..
الطريق طويلة وزمن الفحل قائم لكن الصرخة مشروعة وربما هي الخطوة الأولى....
وربما بل إنه الوقت... لتتحدث الأنثى بالأصالة عن روحها وأعماقها.. دون أن نتحمس كثيرا في ظل تكاثر حراس المعابد بالتوفيق لقلمك الواعد..
رائعة تلك المبارزة الشعرية مع نزار
تحدي قوي وجميل وجرئ ، وقد أحسنت الرد
بحضور سخي وبقوة وبلباقة وكبرياء.
كل الشكر لقلمك وجمال ردك.