علَى نارٍ هادِئة
كلّ مساء يلتقيان على نارٍ هادئة، وكلّما خبت النّار ينضُجان أكثر.
قصيدة الأمام الشافعي عند احتضاره» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» مالناش ف حد نصيب» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شجنٌ و أحلام» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أهل الكتاب فى عهد النبى (ص)فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
علَى نارٍ هادِئة
كلّ مساء يلتقيان على نارٍ هادئة، وكلّما خبت النّار ينضُجان أكثر.
مدونة أحمد بلقمريhttp://belgoumri-ahmed.blogspot.com/
أخي الكاتب المبدع أحمد بلقمري
من الواضح أن هناك فكرة عميقة خلف كلمات هذا النص ، لكن هل يكفي هذا كبناء لقصة قصيرة لها مغزى يحقق غاية ؟
ربما فشلت كقارئ في إدراك الكنه والمراد من هذا النص ، فأرجو منك المعذرة .
لك تحيتي واحترامي
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
أستاذي الفاضل مازن لبابيدي
هذا النّص يصوّر مشهدا على مسرح الحميميّة و العلاقة الوجدانية الخالصة، أين يحدث الانصهار و يتمّ الاتّحاد.. نصّ بخلفية نفسيّة في جنس ال ق ق ج، و هو يعتبر من النّصوص التّي أثنى عليها كثير من النّقاد. مرورك الكريم أسعدني كثيرا و شرفني.. محبّتي و تقديري
مرور للترحيب بأديب ننتظر أن نقرأ له المزيد .
أهلا و سهلا بك في ربوع واحتك .
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
أحمد بلقمري
تعرف بأني أجتهد دائما كي أقرأ لك وأستفيد الكثير منك..
الومضة فعلا حميمية ولكن ماذا تفيد؟ إين الهدف؟ قد يحدث إختلاف كبير في وجهات النظر خاصة في مجال الومضة ولكن ما يبقي القاص قويا هو وجود هدف واضح قوي يحاجج به..
أنا لا أنتقد بل أسأل وبصدق: ماذا أضفت؟
ومضة جميلة بحجم تلك النار التي فتحت باب التأويل لتصنيفهما, واختيار الطاولة التي يجتمعان عليها
وحقيقة في التأني تنضج الفكرة أينما حلت .. ومتى كان هذان المعنيان بالنص كما قرأتهما سواء كانا خيرًا أم شرًا
تحيتي لإبداعك أديبنا المكرم
ومرحبا بك دائما في ربوع الواحة
فتحت باب التأويل رنيم
أنا لا أرى الباب
أطالب بحضور الأديبة صفاء وياسر ميمو
أو تلقين علي بمفتاح الومضة لأعتذر
لقد طالبت بالكبار ولا أستطع الوقوف أمام رأيهم الأصوب بكل تأكيد
ولكني قرأتها كذلك : حبيبان - صديقان - زميلان - محتالان - شخصان ربطهما عمل واحد وإن كان حتى تخطيط لسرقة أو لقتل
على نار هادئة هنا نضجت الفكرة التي اجتمعا عليها متى كانت هي , وكلما هدأت النار .. اتقدت الفكرة
وليس شرطا كما قرأت بردك الكريم أن يؤول النص بالحميمية فقط وإلا لصارت الفكرة في حيز ضيق جدا أراها لاهدف منها ولا حكمة مستخلصة
ورأيي يحتمل الصواب والخطأ وفي انتظار آراء أساتذتي هنا لنستفيد جميعا
خالص التحايا
الأميرة رنيم،
هذا لم يكن تفسيري! أنا لم أستخلص شيئا منها!!
هذا ما جاء في رد بلقمري على الأستاذ الجميل مازن. أقتبس
=أحمد بلقمري أستاذي الفاضل مازن لبابيدي
هذا النّص يصوّر مشهدا على مسرح الحميميّة و العلاقة الوجدانية الخالصة، أين يحدث الانصهار و يتمّ الاتّحاد..
...
أنت صاحبة الرأي الذي لا أناقشه أبدا يا رنيم ولا أشكك فيه لهذا طالبت بمساندة من أصحاب خبرة لا تزيد عن خبرتك أنت في هذا المجال..
محبتي وتقديري الذي تعرفين يا كبيرة