ومضة جميلة اخيتي
بوركت
ذاكرتي» بقلم شكيبيان الفهري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أغنية لها...» بقلم فاطمة العقاد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغاية لا تبرر الوسيلة» بقلم جلال دشيشة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الوطن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
ومضة جميلة اخيتي
بوركت
الأديبة مرشدة جاويش
أشعر بوجود نقص ما هنا. جميل أن تكون الأقصوصة مفتوحة للتأويل ولكن لا بد أن تكون هناك إتجاهات معينة ليتفاعل القراء مع النص.
همسة: أجد في ومضة الأديب ياسر ميمو "في حضرة الملك" مثالا رائعا
أرجوا أن تتقبلي مروري بصدر رحب..لولا إني وجدت في النص بشائر لقادم أجمل لمررت ومضيت..
محبتي والتقدير أخية
هناك أمر مهم جعلني أشعر بارتباك الفهم في هذه الومضة مهما بلغت رمزيتها ذلك أن أهل القبور في حياة برزخ يكون جلها عذاب وألم وبعيد كل البعد عن الضحك والسرور ، هذا ناهيك أن أمر من في القبور هو متعلق بمعرفة الله تعالى ، وزيارة القبور تملأ القلب بانقباض وعبرة تذهب البسمة.
دمت بخير وعافية!
وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.
تحياتي
-----------
شكراً للأستاذ الدكتور سمير ، الذي ألهمه الله رفع هذا النص القديم - بعمر الثورة - ليُبدي وجهة نظره في الفكرة ..
لكنه من حيث لم يُردْ رفعَ نصّاً كأنه كُتب اليوم !
لقد رأيتُ في النص أمنيةً عزيزة وغالية يتمناها الكثيرون ممن يعيشون في الشام ، وممن يبكون لما يجري في الشام ...
( ليتنا نحن الأموات ... لنضحك ونسعد مثلهم ! )
نصٌّ مكثّفُ قوي اللغة والومضة ... عنى لي الكثير !!
تحياتي أختي الفاضلة ، الأديبة مرشدة
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
التعديل الأخير تم بواسطة مصطفى حمزة ; 24-08-2012 الساعة 07:37 PM
فقد الفت الأموات جميعهم يضحكون!!
ترى هل يضحكون لحزننا وبكائنا عليهم، أم لفرحهم بحياتهم الجديدة؟!
كلمات تعني الكثير
بوركت
تقديري وتحيّتي
رائعة
مليئة بالفكر والمعاني
أشكرك
كان الحوار صامتا بين الأحياء والأموات نتاجه ابتسامة بعد الخوف من المجهول
ولم تدرك أنها الحقيقة المؤكدة إلا بعد العودة
وضحكة عريضة على وجوه الأموات من سذاجة الأحياء الذين مازالوا يتمسكون بالدنيا الدنية ويفرون من تلك الحقيقة الخالدة التي لامفر لهم منها
أبدعت أديبتنا الفاضلة
دام ألقك
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
صمت القبور اخافها في البداية وعندما أدركت ذلك الصمت ابتسمت
للصمت صوت يخبرنا بالكثير
ومضة عميقة
بوركت وكل التقدير
ومضة معبرة آسفة
تقديري