يا الله
كيف اخذتني بعيدا هكذا عن الصورة الحقيقية ، فحددت موقفي منهما، من دون انحياز لنفسي في الأخرى التي سُمع صوتها من وراء الباب، ولا ضد أم زوجي في هذه الباكية على حافة سريرها، لتفاجيئني بعد أن وقفت بكل قوتي في صفها أنهما لم تكونا ضرتين.
أرى أنه هو المخطيء هنا سيدتي، ولو أنه كان رجلا فعلا لحفظ لكل منهما موقعها ولأراحهما وارتاح
قصة رائعة ونهاية مدهشة
بوركت سيدتي