لله در الآلام حين يخرج منها لآلئ الإبداع والفكر
بوح مكلوم بحرف حزين ـ وإبداع تجلي لقلم باذخ تطاول بهاء
دام حرفك يحلق في سماء الروعة.
قراءة في قصة فوزي الشلبي الوردة ليست لك وحدك» بقلم فوزي الشلبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى كتاب حكم تنفيذ القصاص والإعدام بالوسائل الحديثة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غُرْبَة» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
لله در الآلام حين يخرج منها لآلئ الإبداع والفكر
بوح مكلوم بحرف حزين ـ وإبداع تجلي لقلم باذخ تطاول بهاء
دام حرفك يحلق في سماء الروعة.
وما أرق هذا المرور
هنا أنا بعد غياب طويل
سلمت أيتها البهية.
تتوق الرُّوح إلى أن تكون في مكانٍ أعظم
تظلُّ تهفو لمسكنها تهفو كثيرا !
تحية معطرة بعبق الورد لك (لمى) فرحا بوجودك
وأهلا بك في واحتك التي تشتاق لك، ولكل قلم مبدع غاب عنها
تقبل الله طاعتك، وأتم بالعيد فرحتك
ولك مني أجمل وأرق التحايا وأعطرها.