يـا شـامُ

من واحتي أشدو دمشقـا عشقها= و الأذن قبل العين كم تنسابُ
ويزفـّني حرفي النديّ لقلبهــــا = بوحا تفتـّحُ دونه الأبــــوابُ

عذرا إذا زاحمتك في حبها شاعرنا القدير محمد اليباسي..
هي منا ..ونحن منها..وذوو القربى بعضهم أولى ببعض..
رضاب من المحبة والتقدير..

الله الله

اخي الطيب كرفاح
أيها الشاعر الفنان
شكراً لك على هذا الشعر الانيق

اما فيما يخص التزاحم في حبها , فإني أزعم أني أزاحم أكثر أهل الأرض في ذلك


اعذرني في تأخر ردي , يرحمك الله
إذ كان هناك من المشاركات ما لا يحتمل التأخير في الرد
ولأنك الطيب , فلا أشك في أنك ستبخل علي بسماحتك .



احترامي ومحبتي أيها الأخ الحبيب .

أخي الشاعر المدهش

محمد البياسي

هنا رأيت الإبداع في أحلى حلله وأبهى صوره.

ولاريب سيزول الحجاب والحُّجْابُ وسيجتمع الأحبابُ بالأحباب بإذن الله.

شكراً جزيلاً بحجم المودة والإخاء

المحوري الحبيب
شاعر اليمن القدير
أحييك يا أخي تحية الإسلام
وأدعو لكم كما أدعو لثوارنا في سوريا أن يكشف الله الغمة

شكراً على مرورك الكريم أيها الكريم


احترامي ومحبتي

الاستاذ محمدالبياسي الراقي
نص بحجم البعد وحجم الشوق والذكرى والو صف
تألق ثم تماهى مع وصفيات دمشق واسواقها وعوالمها وأمجادها
حس ماتع في رؤية تقترب من ألم عابر سيمضي بإذن الله
كان تنقلك وحراكك في الوصف قد اعطى جمالية من نوع آخر والشوق أثرى النص اثراء حيوي
اشكرك
النص له مفاصل تحتاج لعمق ودراسة واعية وناضجة
تحاياي

أهلا بالأديبة الأريبة مرشدة جاويش
أشكرك على هذه القراءة الطيبة
وأشكرك على هذه الحضور الكريم

وهناك أمر
كنا اتفقنا أن الاختلاف لا يفسد للود قضية
فلماذا أفسد ؟ ولماذا غبتِ وابتعدتِ ؟
نحن قبل أن نكون إخوة في الدين , كنا إخوة في التراب , وسنبقى مهما اختلفنا
لا أجد سوى هذا المنبر لكي أدعوك أنت ومرمر و د.العلوني ونفسي لطيِّ صفحة الخلاف والبدء من جديد


احترامي ومحبتي يا أخوةً وأخواتٍ في الدين والتراب والوطن

آنَستُ من عليائِها نارا
فكثيرًا ما تتأوه السكنات فتمزج من لوعها سحرا


لتعودَ بوهجِها المُوثق فينا
فلا تمنحَ لسمو الشعر إلا مددا
وفينة صمت نلتقي في جوف
قاعدتها خيلاء بزهوها
نخطو بحرف يسقنا شطر
شِئنا على النور ومثوانا مطر

أستاذي القدير / محمد البياسي

لاتبَّت يمينك ولا فُضَّ فُوك
توغلَت بأنفاس النور منك إلى رئتي
فغدوت استنشق عبيرها في كل الأشياء
طبت والمساء جميلا

أهلاً بابنِ أخي
أهلاً بالدكتور عادل الجهني

حضورك الكريم أبهج قلبَ القصيدة وسرّ خاطرَها
ووردك الذي نثرت هنا ما زال يملأ جو المكان بالشذى

اشتاقت اليك الواحة ايها المبدع


احترامي ومحبتي

أنا قرأتها ولي عودة بما يليق

تستحقّ منك كل هذا الجمال فبلادنا عزيزة
قوة وجمال وابداع وتميّز احييّك ايها القدير
تقبل مروري وبارك الله في حرفك الكبير

أنا قرأتها ولي عودة بما يليق

والقصيدة ستتزين لتستقبلك عند عودتك بما يليق بحضورك الجميل يا شاعرتنا الرقيقة



مودتي يابنةَ أخي , واحترامي

لا زلت عند رأيي، بل لا زال لساني في موقفه ..
مدهشة، لكن ما يلي ملأني سكرا وانتشاءا

يا شامُ

الى الحبيبة الخالدة دمشق
و الى الجبل العظيم قاسيون
أكتب هذه الكلمات القليلة

مَنْ تلك مثلُكِ .. تُتّقى و تُهابُ
وتطاعُ حتى في الجفا و تُـجابُ

إنْ كان مـُلكاً فالملـوكُ كثيرةٌ
لكنّ حبَّـكِ قاهـرٌ غــلّابُ

أشهادُ حُسنـِكِ رفعةٌ و تكبّرٌ
و شهودُ حبي ذِلّـةٌ و عـذابُ

===========

ما عاد يعنيني. و قد حَكَمَ الهوى
أني أحبّـكِ. ما هي الأسبـابُ

مَنْ بـاتَ نشواناً فليس يهمُّـهُ
مِنْ أيِّ كَرْمٍ تُجْمَـعُ الأعنـابُ

مَنْ لي سواكِ أحبُّـها و تحبني
ما بين قلبينا . فُديتِ. حِجابُ

===================

=================

أسهبتُ في شَرحِ الغرامِ و ليتَه
في الحبِّ ينفعُ شارحاً إسهـابُ

إنْ لم تجيبي إنّ صمتَكِ رائـعٌ
إذْ أنتِ عنكِ تُحـدّثُ الأطيابُ

هدأتْ هناكَ على يديكِ خميلةٌ
و ارتـاحَ تحت شفاهِكِ العُنّابُ

اليـاسمينةُ تلك.. ما أخبارُهـا
و الفـلُّ و الجوريُّ و اللبْلابُ

هلْ لم يزلْ تشرينُ يُسبلُ زهرَه
ويطيــلُ سالفةَ البنفسجِ آبُ

===========
أيكونُ مثلَ معظّمٍ متعظـمٌ ؟
و تكونُ مثلَ الهامةِ الأذنابُ

شكرا على جمال روحك .. مودتي

لا زلت عند رأيي، بل لا زال لساني في موقفه ..
مدهشة، لكن ما يلي ملأني سكرا وانتشاءا


شكرا على جمال روحك .. مودتي

شكراً يا عبقريّ الشعر الشابّ على هذا المرور الجميل


محبتي

تستحقّ منك كل هذا الجمال فبلادنا عزيزة
قوة وجمال وابداع وتميّز احييّك ايها القدير
تقبل مروري وبارك الله في حرفك الكبير

شكراً لك أيتها المبدعة على هذا المرور الجميل


مودتي