جميلة وخالية من التعقيدات
وهكذا احبها .
شكرا من الاعماق.
عطشان يا صبايا» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» سـرقات بريئة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شبيه» بقلم سلمى الزياني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أحلم بجيل القدس» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كلمــــات في الصميم» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» ولم تخرج الأرضُ كابن الوليدْ.!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
جميلة وخالية من التعقيدات
وهكذا احبها .
شكرا من الاعماق.
عـاقــد الحــاجبــين
http://m-diri.maktoobblog.com
كثر الله العسل
ما أجمل العذرية في الغزل تذوقتها هنا ويالطعمها
سَيظل حُبكَ في (دمي وخَوافِقـي)
ذكرني هذا الشطر ببيت قلت فيه
(دمي ونبضي) عيناي والعرق
جميل جدا
وَيَظلُّ ذِكرُكَ في فَمي ولِسانـي
اللسان بعض الفم يا طائر وأرى هذا حشوا
علمتني كيف القلـوبُ تُصَلّـبُ
هل يجوز الوقوف على متحرك في الصدر؟؟
دمت عاشقا
لا شيء هناك
أخي عاقدهما ..
لك ودّ الطائر تحمله إليك أجنحة الرياح المسافرة .
أريدك مرتاداً لوكنَتِنا ما تيسر لك ذلك .
الطائر
الاخت العزيزة نهى
حمد الله على السلامة ،
أشكر مرورك هنا ، وأما ما يتعلق باعتبار ( فمي ولساني حشوا) فأود أن أوضح ما يلي :
يجب أن نفهم أولاً ماذا تعني عبارة الحشو كمصطلح في الادب عموماً . إنه الـكــلام الزائد الذي إذا حُذِفَ لا يتغير المعنى بتأثير هذا الحذف ، أما في الشعر فيستخدم من حيث المعنى فقط فلا يمــــكن حذف شئ من القصيدة بدون تأثرها بل وتغيير هويتها من قصيدة إلى عصيده . ومما تجدر الاشـارة اليه أن اللسان أحد عناصر الكلام الذي لا يستطيع بمفرده أن يؤدي وظيفة الخطابة ، فلا بد مــــــن اشتراك باقي اعضاء الفم من شفتين وفكين وحبال صوتيه ، فإذاً اللسان عضو أســاســـي في تنظــيم الحركة الصوتية داخل الفم الذي تلهج فيه الاصوات، فمن قال أن اللسان كافٍ فإذا قلنا فمي لا يجوز لنا أن نضيف لساني ؟ ، بل أن الفم يكون فماً مكتملاً بوجود اللسان لكنه عاطل عن وظيفة الكلام في حالة الخرس .
وأضيف أن لغتنا التي تستمد بلاغتها من روح القرآن تستدل على هذه البلاغة من ذات المصدر وفيه نجد الحق يخاطب رسوله قائلاًً :" وما تلك بيمينك يا موسى ".. وكان بمقدور كلّيمه أن يرد: "هــــي عصاي " ويكون قد أجاب بما يكفي بحسب ما اقتضاه السؤال ، ولكنه أضاف " أتوكأُ عليها ، وأهش بها على غنمي ، ولي فيها مآرب أخرى " وهذا هل نعتبره حشواً ؟ أم أننا نطرب لسماعه لا سيما إذا أدركنا سببه ولا أريد هنا أن أتوغل في موضوع عقائدي ينأى بنا عما نحن بصدده .
وبخصوص ما لمّحتِ إليه من سابق نقاشنا فذاك شيئٌ مختلفٌ تماماً .
تنصحينني .. وأي نصيحةٍ تلك التي تحولني إلى ذئب ! وهل تتمنينها لي من القلب ؟ . سامحك الله .
( علمتني كيف القلوب تُصَلّبُ )
هنا قد جئتِ في وقتكِ .. وأنتِ فاعلةُ الخير التي أشرتُ إليها في ردي على أخي عبدالوهاب قطب ، وليس الموضوع كما تفضلتِ ولكنه اشباع لحركة الضم في آخر الفعل " تصلبُ "
تمنياتك لي بدوام العشق .. كلنا نعشق الخير والجمال ونسأل الله أن يديم نعمته علينا وعلى ابــــن بيسان يا رب .
وإذا كان من نصيحة أسديها إليك فلا أجمل من :
كوني جميلةً تري الوجودَ جميلا .
تحياتـــي وتقديري .
أخوكم اللدود/ طائر الاشجان
الطيب طائر الأشجان
سلمك الله
لا أدري يا طائر استشعرت عد ارتياحك من مداخلتي ولا أدري لم
حقيقة الأمر أني لا أحب القراءة التي لا تضيف لي شيئا جديدا ، هذا ما عودت نفسي عليه حتى قراءتي للقصائد ايضا.
أشكرك على شرحك بخصوص الحشو ولكني أرى أن تخصيص اللسان في هذا الأمر أدعى لأنه عضو الكلام(الذكر) ولي هناك داع لذكر الفم .
هي وجهة نظر لك أن تقبلها أو ترفضها .
أما قولك :
تنصحينني .. وأي نصيحةٍ تلك التي تحولني إلى ذئب ! وهل تتمنينها لي من القلب ؟ . سامحك الله .
رجعت لردي عافاك الله فلك أر أني نصحتك بشيئ ولا أدرك قصدك.
وبخصوص (تصلب) رجعت لتعقيب ابن بيسان فلم أجد أي إشارة له بهذا الخصوص ولو كنت وجدت أساسا ماكنت سألتك لأني لا أحب الإشارة لما لوحظ قبلي . نعم ردك عليه شدني وقتها ولكني لم أفهم ما رمت له .
ولكني أراها مختلة ولا يجوز اشباعها إلا إن كانت ضربا .
أشكرك على نصيحتك والتي لا أعرف الداعي لها حقا لكني أقبلها من أخ (عزيز)
ملاحظة ياطائر.. الأخوان أحباب وليسوا ألداء
وأخيرا أعتذر على إزعاجك بمداخلتي
أختك التي تكن لك الإحترام والتقدير
نهى
العزيزة نهى
تقولين :
لا أدري يا طائر استشعرت عد ارتياحك من مداخلتي ولا أدري لم
ماذا نفهم مما تفضلتِ به ( هل تريني أطلقت زغروده ) ما مظاهر ارتياحي الذي أثار استغرابك ، ثم أن هذه طبيعتي في الاحتفاء بزوار صفحتي ولم يمتعض أحدٌ قبلك ، فما تفسير هذا على وجه التحديد ؟
وتضيفين :
حقيقة الأمر أني لا أحب القراءة التي لا تضيف لي شيئا جديدا ، هذا ما عودت نفسي عليه حتى قراءتي للقصائد ايضا.
ومن أرغمك على قراءة ما لا تحبينه ؟ ثم أنني أقول مداخلتي فإما أن تضيف لك شيئاً أو أن تضيف إلى آخرين من دونك ، فالرد للعموم . ولا تستطيعين مصادرة رأيي ، وتحجيمه فيما يرضيك وما لا يرضيك ! .
أشكرك على شرحك بخصوص الحشو ولكني أرى أن تخصيص اللسان في هذا الأمر أدعى لأنه عضو الكلام(الذكر) ولي هناك داع لذكر الفم .
هي وجهة نظر لك أن تقبلها أو ترفضها .
الشكر هنا يناقض ما قبله .. كيف نفهم الوضع هنا ؟
تنصحينني .. وأي نصيحةٍ تلك التي تحولني إلى ذئب ! وهل تتمنينها لي من القلب ؟ . سامحك الله .
رجعت لردي عافاك الله فلك أر أني نصحتك بشيئ ولا أدرك قصدك.
عافاك الله .. كلامي هذا سيكون افتراءاً عليك لو أنك لم تقولينه .. وأدعو القراء جميعاً إلى قصيدتي بعنوان ( إلى قراصنة الحب ) ويتصفحو مداخلة الشاعرة نهى ، ويتفحصو إلى أي مدى هذا الطائر يهوى الافتراء والكذب والادعاء .
وبخصوص (تصلب) رجعت لتعقيب ابن بيسان فلم أجد أي إشارة له بهذا الخصوص ولو كنت وجدت أساسا ماكنت سألتك لأني لا أحب الإشارة لما لوحظ قبلي . نعم ردك عليه شدني وقتها ولكني لم أفهم ما رمت له .
قد أشق على إخوتي القراء أيضاً باستعراض ردي على الشاعر ابن بيسان ليجدو الاشارة التي تنكرها الاخت نهى فريد .
الشكر مجدداً
أخوك الودود
طائر الاشجان
؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟
لا تعليق
البنفسج يرفض الذبول
عفوا طائر
تسألني:
ما مظاهر ارتياحي الذي أثار استغرابك
لم أقل أنه ارتياح بل قلت عدم ارتياح (عد) وسقطت الميم سهوا
بالنسبة للنصيحة فأنا لم أتهمك بالإدعاء علي قلت أني راجعت ردي ولم أر فيه نصائحا
نعم كانت في موضوع آخر وكان الأولى أن ترد عليها هناك وبالنسبة لي كنت قد نسيت أمرها وما قلتها أساسا إلا لأؤكد على قولك:
فإن لم تكن ذئبا تخل عن العمر
قبلت نصيحتك هذه وأكدت تفاعلي معها بأن قلت لك
أنصحك بأن تتعلم كيف تكون ذئبا في عالم الذئاب
وأيضا لم أجد لابن بيسان ما يخص تصلب إلا إذا عقب بشأنها في صفحة أخرى .. لا أدري!!
***
لا يرغمني أحد على قراءة ما أريد لا شك في هذا
ولكني تعلمت منك أن أقرأ بتمعن وكنت تبارك لي هذه القراءة ولأني احترمك كمعلم استفدت منه كثيرا سرت على هذا النهج مع أخذي بالإعتبار أن لا أجادل في رأي حتى وإن لم يقنعني الطرف الآخر لأني أؤمن بأن المعنى يبقى في قلب الشاعر وليس من حقي أن أطالب بكامل المعنى
ألتمس منك العذر ومع ترددي في التعقيب عليك إلا إني عقبت فقط لأبين لك أن أساس الأمر لم يكن إلا بنية حسنة وما تعودت الكذب منذ علمت أن الله يمقته فصدق أو احذف تعقيبي بل جميع تعقيباتي إن أ.عجتك فلديك الصلاحية أخي العزيز .
مازلت المحبة نهى
عفوا دكتور جمال
لا أدري إن كان عدم التعليق مفيد في كل الأحيان ؟؟؟؟
نعم اختي الكريمة نهى
الصمت و عدم التعليق في مثل هذه الحالات ....... ابلغ
تحياتي و ودي
قصيدة رقيقة وراقية تليق بطائر الأشجان أو سيد الفرسان كما أحببت أن تطلق على نفسك إلا من هذه المواضع:
يا مَن هواهُ يئنُّ بين جوانحـي **** ما ضرّهُ لـو أنـهُ واسانـي
بدأت بخطاب مباشر إلى من هواه بين جوانحك ثم خاطبت الغائب في العجز فكيف يكون ذلك؟؟
هل كنت تقصد أحداً آخر غير من تخاطب؟؟ هل كنت تنتظر أن يواسيك غير الذي هواه بين جوانحك؟؟
إنـي بدربِـكَ هائـمٌ ومُتَـيّـمٌ *** وأنا بِرَوضكَ طائرُ الاشجانِ
الصدر لا أراه إلا حمل حشواً واستعمل حرف جر في غير موضعه. حرف الجر الأصوب هنا هو إما "في" أو "على" أما الباء فقد جعلت من الدرب أداة ووسيلة للهيام لا مكاناً له. ثم يكون المرء في الدرب أو عليه هائماً ولكن لا يكون به متيماً ولا فيه ولا عليه. وعليه فقد كان يخرجك من هذا أن تقول إحدى هاتين:
إني بحبك هائم ومتيم
أو
إني على درب المحبة هائم
ذات الأمر يشمل الباء في "بروضك"
سَيظل حُبكَ في دمي وخَوافِقي *** وَيَظلُّ ذِكرُكَ في فَمي ولِسانـي
رأيت ما دار من حوار حول هذا البيت ولا أراني قد أقنعني كثيراً تعليلك أخي الحبيب طائر الأشجان لا فيما ورد في الصدر ولا حتى العجز. ولعل اقتراحي يخرجنا من هذا الحوار الذي كاد يصل إلى جدل:
سَيظل حُبكَ ما حييت وإن نأى*** وَيَظلُّ ذِكرُكَ في فَمي وجنانـي
علمتني كيف القلـوبُ تُصَلّـبُ *** ويُنَكِّـلُ الانسـانُ بالإنـسـانِ
لا تشبع الحركة إلا في الروي وفي التصريع أما في العروض فلا يقبل من شاعر كبير مثلك أخي طائر الأشجان.
يا سادةِ القلبِ المريضِ بِحُبكـمْ *** إنْ لمْ أفُزْ بِرِضاكُـمُ فَعَسانـي
العجز ولا أجمل أما الصدر ففيه أمران. أما الأول فهو الخطاب بصيغة الجمع وهو وإن كان للتعظيم والتفخيم إلا إنه لا ينطبق ذلك على قولك "يا سادة" إذ لا يكون الحبيب حين تخاطبه إلا واحداً لا يحب أن يشاركه في ذلك سواه. ثم إن لفظة المريض غير مستحبة للمعنى المراد وأجمل منها وأصوب قولك "العليل" وكان الأجدر أن تخاطبه بقولك مثلاً:
يا بلسم القلبِ العليل بِحُبكـمْ *** إنْ لمْ أفُزْ بِرِضاكُـمُ فَعَسانـي
جُدْ مِن لدُنكَ بما يَليقُ لِمُخلِـصٍ *** إنّ الكريـمَ يَجـودُ بالإحسـانِ
خاتمة رائعة لقصيدة جميلة.
دمت مبدعاً