نذل ،
مراوغ في محاولاته اللعبوية لإخفاء سؤاله الهروبي ،
مفخخا في هذيان خياله المزلزل ،
توالد الهذيان و الخيال و أنجبا وحدة لتفكيك العقل و الجسد ، و نسفت بدورها وحدة تفكيك الشَّعب وها قد شَعِبَ شَعَبا الشعب ،!!!
أشعر بمرارة القهر ولم أنم
لا أتمناها لأحد
و أنت ...