عطشان يا صبايا» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» سـرقات بريئة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شبيه» بقلم سلمى الزياني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أحلم بجيل القدس» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كلمــــات في الصميم» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» ولم تخرج الأرضُ كابن الوليدْ.!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
للكرسي في عالمنا العربي شأن ومكان وهيلمان
تحولنا إلى مجتمعات تعشق الكراسي مهما صغرت أو كبرت
ومن يصل إليها لا يفرق بينه وبينها إلا الموت
لا يهتم صاحبها بالمسئولية أو يخاف حساب ضمير أو يستمع إلى وصايا
المهم هو الحفاظ على المنصب وما سيجنيه من ورائه من ثروات
نجحت في إيصال الدرس في قصة طريفة معبرة بطلها هو الكرسي بوصاياه
قصة غنية بفكرتها وطريقة عرضها
تحياتي وودي.
قصة تشبه واقع مجانين الكراسي الذين يتحكمون بنا
كل ما يجري اليوم يجعلنا نصفق لقصتك الرائعة
محبتي وتقديري
جَلَدَ جِلدُ المقعد ضمير المنصب بحوار ناقد ومتقن
قصة لاذعة برسالة عميقة
تقديري
لا الكراسي توصي من يحتلونها بخير، ولا محتلوها يستوصون بالناس وهم عليها خيرا
لكنك قصصت ببراعة وجمال وكنت ذكيا بطرحك
أحييك
قص بإسقاط مباشر على حالة الحكام العرب ممن يتسلطون على الشعب ويتعاملون مع البلد وكأنه ملكهم الخاص والشعب عبيد لهم.
وها هي غزة تكشف اليوم أنهم شر مما ظننا بهم وأسوأ من السوء الذي رأيناه فيهم ومنهم.
تقديري