الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» لسلمى ..» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نظرات فى مقال ماذا يوجد عند حافة الكون؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» مالناش ف حد نصيب» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» قصيدة الأمام الشافعي عند احتضاره» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ألا يكفي الوطن ما كان من شفاعة الشهداء
ربما أحتياجه لجهاد الأحياء اليوم أشد وأقوى !!!!!!!!!
كان تراب القبر هنا تربة خصبة رويت بدماء زكية
لذا كان الحصاد بحجم ماللوطن من قدر
ولا أعرف هل هم من يشفعوا للوطن .. أم أن الوطن لهم شفيع ؟
ومضة رائعة أستاذ الحسين
تحاياي
قصة ذات معنى ومدلول ومغزى عميق
اجدت ايها الحبيب في تحفيز هذه الرسالة
شكرا لك
يتعلق عمل الشهيد بدوره ويفكر بمسؤوليته
ولا يفكر بمئة شفع لهم من أهله أو سبعين
ربما يفكرون هم بالشفاعة بعد فقده
ومضة رائعة
أشكرك
كلنا نطمع بشفاعة الشهيد
وكلنا نطمع بالشهادة
هذه ومضة رائعة
هنيئا للشهداء
وهنيئا لمن له شهداء شفعاء
وهنيئا للوطن بهم
شكرا لك أخي
بوركت
طرح مكثف لفكرة سامية وصلت القارئ ولكن النص كان بحاجة لمعالجة أفضل.
والذي أعرفه أن الشهيد يشفع في سبعين من أهل بيته لا مائة ولكن لا مشاحة!
تقديري