ومضة واقعية قوية ، وقلم ليس بالهيّن ، لله درّك
دمت بخير أختي
تحياتي
النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» نظرات في لغز اختفاء النياندرتال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تمرح ....» بقلم سعد الحامد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شهوة الجوع» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
ومضة واقعية قوية ، وقلم ليس بالهيّن ، لله درّك
دمت بخير أختي
تحياتي
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!
[QUOTE=زينة حداد;618181][RIGHT][B][FONT="Traditional Arabic"][SIZE="5"][COLOR="Blue"]
وَقَعَتْ عَينُهَا بَعْدَ عَنّْاَءٍ , عَلَى لَافِتَةٍ : ( مَطْلُوبٌ مُوَظَّفَةٌ تُجِّيدُ عِدَّةَ لُغَّاتٍ .. )
قَاَبَلَتْ رَبَّ العَمَلِ , قَبْلَ أَنْ تُبْدِي مُؤهِلاتَهَا
تَمَعّْنَ فِي جَسَدِهَا قَائِلَاً : غَدَّاً تُبَاَشِرْينَ العَمْلَ وَ بَأَيِّ أُجّْرَةٍ تَرْغَبِينَ ..
فَقَاَطَعَتْهُ مُتَعَّجِبَةٌ : غَدَّاً عُطْلَةٌ رَسْمّيةٌ !
رَدَّ عَلَيهَا بِخَشُونَةٍ : تَأَتِينَ غَدَّاً ..
عَاَدَتْ لِلْبَيتِ بِدْمُوعِ اَلإبَاَءِ .
زِينَة
أخت زينة قصة رائعة جدا
ألفاظك فيها مركزة موحية
صورت لنا مشهدا واقيا مرا بأسلوب جميل
وجميلة هذه النهايات التى توحي بالخير في الناس
تظل معاناة المرأة من الابتزاز الجنسي حقيقة رغم محاولة الكثيرين مداراتها وانكارها والادعاء بتضخيمها، وهي ليست رهنا على مجتمع بعينه أو فئة دون أخرى، فتجدها في الغرب والشرق وبين المثقفين وأنصاف المثقفين ومعدومي الثقافة، كل يمارسها وفقا لإمكاناته وبالكيفية التي يبرر بها لنفسه خطله وتماديه..
لكن خيار الفضيلة يكون واضحا منذ البداية لأهله فلا تدوسهم عجلات التأرجح
نص قصيّ واعد ومعالجة حذقة لقضية هامة
شكرا لحرفك اليقظ وبانتظار جديدك
أهلا بك في واحة الخير
تحيتي
نصٌّ مشرقٌ بالرؤى الجمالية و الفكرية
وإن كان مصيدة
مودتي
هي لغة واحدة يجيد قرأتها ببراعة وخبث
ومضة لاذعة ورائعة
بوركت وكل التقدير
مازالت تلك الشريحة المتصيدة للأجساد موجودة في مجتمعاتنا وبكثرة .. ومازالت دموع الإباء تنطق رافضة الخنوع
جميلة من الواقع بحرف بديع
بوركت واليراع
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
جميلة معبرة ناطقة ببعض الحال
ما زال بيننا من ينظر الى الانثى كسلعة
شكرا لك
قصة راقية الطرح رائعة الوصف
نجحت في إيصال الفكرة، وكانت الخاتمة موفقة
نص واقعي هادف بسرد شائق
تحياتي وتقديري.