السلام عليكم ورحمة الله أستاذتي الكبار ..
شكرا جزيلا على مروركم هنا، وأعتذر عن الرد نظرا لظروف السفر ..
سأرد عليكم واحدا واحدا بعد عودتي بإذن الله ..
شكر خاص للأستاذة ربيحة الرفاعي
مودتي الخالصة، وتقديري
ووردة لكل واحد ¨¨
قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»»
السلام عليكم ورحمة الله أستاذتي الكبار ..
شكرا جزيلا على مروركم هنا، وأعتذر عن الرد نظرا لظروف السفر ..
سأرد عليكم واحدا واحدا بعد عودتي بإذن الله ..
شكر خاص للأستاذة ربيحة الرفاعي
مودتي الخالصة، وتقديري
ووردة لكل واحد ¨¨
فأتعس مازار الهوى قلب عاشق = وألطف مازار الهوى قلب شاعر
الله الله ما أجملها
رائعة لا يمل من قراءتها
هذه ليست فقط مواويل
بل هي تراتيل و ترانيم أيضا
سلمت يمينك
أنا أهواكِ ، ولا أدركُ كيفَا أَ و َيدري النايُ كيفَ انْسالَ عَزفَا
راق لي هذا البيت كثيرا
دمت بألق أستاذي النواري
محبتي
مشـيـنــاهـا خــطىً كـتــبــت عليـنا ...... و من كتبت عليه خطىً مشاها
السلام عليكم انا لا استطيع ايجاد اوقراءة القصيدة
انا لا اري الفصيدة اين هي
أعتذر من أخي الشاعر الرائع النواري محمد الأمين
فالرد على السؤال حول عدم تمكن أخينا هنا من روؤة القصيدة جعلني أنسى التعليق على هذه الرائعة
قصيدة ولا أحلى
بوركت أخي
ما أرقّ هذا البوح، وما أعمقه، وما أصدق نبضه
هنا قرأتُ شعرا، وشعورا
هنا ترجمات تنساب كجدولٍ يعرف طريقه جيّدا بين الربى،
فلا يتعثّر، ولا يتفرّق، ولا يختلف..
قصيدة مكتملة الحسن، موشّاة الحواشي، رزينةٌ في رقّة
كلّها قطعةٌ من جمال، ولكنّي اخترت منها ما أبهر ذائقتي أكثر ممّا سواه..
للغتكَ شاعرنا نبرة خاصّة، أدركها ولا أدري لها توصيفا
قد أوفّق لملامحها أكثر مع متابعة هذا الحرف الشفيف وهذا البوح الراقي..
الشاعر النواري محمد الأمين
شكرا لكلّ الجمال هنا
دمت بخير وألق
تحياتي
...
جهة خامسة..
...