لسنوات كان يتعذّب لكنّه كان ينأى بعذاباته إلى أحلامه
يحلم بغد أفضل يجد فيه عملا كريما ويحي كعربيّ حر.
ثار ؛
فسُرقتْ منه حتّى أحلامه.
على لوحة المفاتيح ..!!!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» لسلمى ..» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نظرات فى مقال ماذا يوجد عند حافة الكون؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» مالناش ف حد نصيب» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»»
لسنوات كان يتعذّب لكنّه كان ينأى بعذاباته إلى أحلامه
يحلم بغد أفضل يجد فيه عملا كريما ويحي كعربيّ حر.
ثار ؛
فسُرقتْ منه حتّى أحلامه.
هو كذلك من يحاول أن يتنفس الحرية ...
يسلب منه حتى الحلم
نص اختزل مأساة الشعوب في سطور قليلة
محاولة جيدة منك مفيدة للقصة القصيرة جدا
فاسمحي لي بنقلها للقسم المناسب
خالص الود
الأديبة الراقية رنيم كنت متأكّدة أنّ من سيفهمني أكثر هو مصري أو تونسي لأنّنا نعيش التجربة ذاتها .
تحاك المخطّطات ضدّ شعبينا وتزهق أحلام الشباب
لكنّناسنصمد
واللّه معنا
شكرا
الأخت الأديبة أماني :رائعة قراءتك
شكرا لحضورك الجميل الراقي
تحياتي المكللة بعطر المحبة والاحترام
شكرا
"يقول سيجموند فرويد إن الأحلام هي وسيلة تلجأ إليها النفس لأشباع رغباتها، ودوافعها المكبوتة خاصة التي يكون أشباعها صعبا في الواقع، ففى الأحلام يرى الفرد دوافعه قد تحققت في صورة حدث أو موقف "
لقد هرب البطل من واقعه المرير إلى خياله، وعندما عاد إليه (ثار) خسر الحلم والواقع!
رمزيّة قويّة مؤلمة
شكرا لإبداعك أخت مفيدة
تقديري وتحيّتي
لن يستسلم من يحمل في قلبه بذور الثورة حتى لو سرقوا احلامه
فإنه سيصنع من حُلمه الذي سُرِق واقعاً يعيشه .
سيبقى ثائراً ومُحارباً من الطراز الاول .
نصٌ يحمل فكرة جميلة عبرتِ عنها بكلماتٍ قليلة حملت الكثير
تحيتي وتقديري
صدقت .. و ألف صدقت أيتها الأديبة الحرة ..
لك كل التقدير و التحايا
الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب
الأخت الأديبة ربيحة
رائعة قراءتك
شكرا لحضورك الجميل الراقي
تحياتي المكللة بعطر المحبة والاحترام