أخلد إلى نومه ، رأى حلماً في منتهى الجمال ، غرق في لذته طويلاً ، لكن حين استيقظ لم يتحمل صدمة الواقع ، فألقى بنفسه من النافذة دون إبطاء .
شويَّة» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» وينشر الحقد ظلاله» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قراءة فى مقال مستقبل قريب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الفرق بين الإيقاع المجرّد والإيقاع العربي، وأهمية العروض للعربية» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إنكســــــــــــــــــــار» بقلم اشرف نبوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حكاية المرأة التي أكلت طفلها» بقلم علاء الدين حسو » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أخلد إلى نومه ، رأى حلماً في منتهى الجمال ، غرق في لذته طويلاً ، لكن حين استيقظ لم يتحمل صدمة الواقع ، فألقى بنفسه من النافذة دون إبطاء .
الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب
هو الحلم بتناقضاته
يبقينا على قيد حياة ويودي بنا إلى الإنتحار
ومضة رائعة أجدت بها أستاذ عبد الله
دمت وإبداعك
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
أن يحلم الإنسان فلا بأس
سيان كان ذلك حلم يقظة أو منام
أما أن لا يتحمل بؤس واقعه فهذا شيء آخر
فكرة جيدة وحرف رصين
تحياتي لك أستاذ عبد الله
جميل ما عرض من ثنائيّات في هذه القصّة: النّوم والصّحو، الحلم والحقيقة، الحياة والموت
هناك الكثير ممّن لا يميّزون بين الحلم والواقع... ربّما لقسوة الواقع وعدم تحمّله... وربّما لجمال الحلم وسحره... وعند اختلاط الرّوية، فإنّ الرّؤيا تريد أن تتجسّد واقعا... وإن لم تفلح تقتل صاحبها!
نص جميل ومدهش أخ عبدالله ... بوركت
تقديري وتحيّتي
تحية للأديب الفاضل عبد لله
يجب أن تتناسب أحلامنا مع ملكاتنا
و أن نقدر على تمييز الخيط الرفيع بين الطموح واحترام الواقعية
نص أكثر من مميز برسالته و أسلوبه ولغته
دمت .......مبدعاً
أسوأ ما في الأحلام أنها تزيد إحساسنا ببشاعة الواقع
ومضة جميلة أخي عبد الله
شكرا لك
بوركت
تلك الفجوة العميقة بين أحلامنا واليقظة
تشبه بئرًا سحيقة بغير قرار
وتعيس من ينظر أسفل قدميه
ومضة مؤلمة
مودّتي
الواقع ليس سيئا كما يتهمه الكثيرون
ولكن المبالغة في الأحلام هي من تلبسه ثوب البشاعة
ما أروع ومضتك ـ سلم قلبك وروحك.