قصة حزينة ومؤثرة لدرجة البكاء نقلت لنا أحاسيسها بدقة .
ومثلما ذكروا بحاجة لحذف بعض الزيادات.
بارك الله فيك أخي ياسر.
قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» الوردةُ ليست لك وحدَك!» بقلم فوزي الشلبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هلوسة انتخابية ! .. قصة قصيرة جدا ً» بقلم مهند التكريتي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إحـســاس الـحـبـيـبـة» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عودة موسى بن أبي الغسان» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الخبز عند العاشقين شفاه!» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خرافة وهم سبق الرؤية .. ديجا فو» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنواع القلوب في الأسلام.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
قصة حزينة ومؤثرة لدرجة البكاء نقلت لنا أحاسيسها بدقة .
ومثلما ذكروا بحاجة لحذف بعض الزيادات.
بارك الله فيك أخي ياسر.
-----
أخي الأكرم الأستاذ ياسر
أسعد الله أوقاتك
أتراها كانت خائفة من السرطان أم من ( الخادمة ) ؟ ههه
كانت الومضة الجميلة المثيرة المُفاجئة في ذكر ( الخادمة ) ! بعد أن ظن القارئ أنّ الحدث انتهى بمعرفة نتيجة المختبر ..
سرد لمّاح لتجربة شعوريّة إنسانيّة مؤثّرة ، بلغة بسيطة واضحة . وأظنّ أن هذه القصّة القصيرة جداً تحتمل التكثيف أكثر
كان عقلها منهمك = كان عقلها منهمكاً
تحياتي وتقديري
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
قصة جميلة قد نستخلص منها عبرة في إعادة حساباتنا في معاملة الآخر تصوري نهاية أخرى وهي نهاية قصة كتبتها سأنشرها و بكل أسف من الواقع وفقك الله
معنى القصة جميل
لكنها افتقرت الى السبك القصصي
..................................
وبين خوفها من مرضها
وقدوم غريبة الى عشها
وحرصها على ابنها
لحظة فاصلة تتشكل عبر خط الهاتف الصامت
ليرن أخيراً حاملاً بشرى
ملؤها الرحمة واللطف ..
المبدع ياسر ميمو
دمت بألق وتميز
تحياتي ..
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير