أخذتها بين يدي ، كأني أخشى من فقدانها فجأة ، تركتها تنام الليلة في سريري ، وكل ليلة صرت أسهر حتى الفجر معها ، فوق سطح المنزل ، نتأمل السحاب سوياً ، كم هو مرير أن تقضي وقتاً تشعر أنه سينتهي فجأة ، أن تمضي في طريق تعرف أن نهايته مظلمة ، أن تنتهي حياتك فجأة ..
السلام عليكم
يا لهذة القصة /لقد أبكتني بجد,, وبحرقة
مسكين هذا الوالد ,مسكين ,أحسست أن مشاعره كالسكاكين تشرّح قلبه بلا هوادة
مسكين هو الإنسان في كل مكان
ليته لم يوجد من الأصل في هذة الحياة
القصة رائعة جدا ,,جدا,,جدا ومؤثرة للغاية
شكرا لك أخي أحمد
ماسة