لا أوجع الله لك قلبا بسوء أخي الحبيب هاشم ، ونسأل الله أن يلهمنا كأمة الرشاد وأن يستعملنا في رضاه وفي خدمة أنفسنا بلا خذلان ولا خمول ولا تقاعس.
أشكر لك إعجابك بقصيدتي ، وندعو الله أن يعجل بالفرج فتكون هذه القصيدة بشارة النصر القريب.
دام دفعك!
ودمت بخير وعافية!
تقديري