عُمرُكَ … عُمرِى
صَفحاتُ كِتابٍ . مَنسيةْ
تتساقطُ منا أوراقُ خريفٍ ذابَلَةٍ
وأَحزانُ ليالٍ شتوية
ممطرةٍ , تبكى ألماً
قَد ضَاعَ العُمْرُ
مَع الأَزمِنَةِ الوَردِيةْ
رغماً عَنا … تُشْعِرنا أَنا
عِشْنَا … كى نسقطَ يوماً
أو نُذْبَحَ ذَبْحَ الأُضْحية
السلام عليكم أخي العزيز د هاني
أشكرك على هذة النثرية التي تذكر الإنسان بما هو قادم لا ريب فيه
نثرية جميلة ,,ولولا القليل من النسيان لما استطاع أن يعيش بها إنسان
هذة حكمة الله
ولكن القليل من النسيان غير النسيان الكامل عند البعض الذي يتجبر ويتكبر ويعيث بالأرض فسادا متناسيا إلى أين هو يكدح كدحا
نثرية رائعة شكرا لك أخي
دمت بخير
ماسة