د.سمير
اشهد انها قصيدة حق
وشهادة حق
فكل التقدير وكل الخير
لوفاء قلب .
دمتَ تشهد الحق في كل الاماكن
قصيده بليغه ولها مقدارها
مالناش ف حد نصيب» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قصيدة الأمام الشافعي عند احتضاره» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: فاتي الزروالي »»»»» على وقع صمت صدى،،،،فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: فاتي الزروالي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خريطة العالم القادمة» بقلم رافت ابوطالب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و أعقاب حنين» بقلم عبلة الزغاميم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين العقل والبصر» بقلم رافت ابوطالب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
د.سمير
اشهد انها قصيدة حق
وشهادة حق
فكل التقدير وكل الخير
لوفاء قلب .
دمتَ تشهد الحق في كل الاماكن
قصيده بليغه ولها مقدارها
أسجل إعجابي وأنصرف لا حديث بعد هذا التمكن وهذه السلاسة
وهذه المعاني الجميلة
فتقديري لكم أستاذنا
تعرف البعد بيني والرياء والمدح والقدح
وهنا أقول
الله الله الله
الله عليك شاعرا حكيما فصيحا
شكرا لك ولقصيدة جميلة كل الجمال
والود موصول لأستاذي وحبيبي محمد ذيب سليمان
ياصاحبيَّ هباءٌ صارَ من خدَعِي ولمْ أكنْ منصتًا والريحُ تصطفقُ
الشاعر الكبيرالدكتور سمير العمري
حين يسكب حبرنا نزف جراحنا حمما على الورق فهل نفرغ منه ونشفى لتصبح فينا فسحة من نقاء؟
قصيدة رائعة
دام نقاؤك
https://www.rabitat-alwaha.net/molta...ad.php?t=52860
اخي الحبيب د
سمير العمري
هذه ما اباح لي بها شعركم المدرار
هل يمنحُ الحبَّ في أعطافنا سببُ
أو يمنعُ الحقد عن إيذائنا حجُبُ
من يعصف الرشح إن فاض الإناء ندى
أو يوقف النتح إن مس الحسا عطبُ
واللهِ مالك غيرُُ اللهِ من أحدٍ
... لولا التَّمَسُّكُ كادَ الكلُّ يحتربُ
دع عنك يا ملهمَ الشعْراءِ سيفَ ردى
واستل سيفًا سقاه الحبُّ والآدبُ
ليس الشديد بِمَنْ يُهوَى الرِّجالُ بِهِ
إن الشديد لمَنْ للحقِّ ينقلبُ
فاذكر رسولًا إذا رَجَّت فيالقُه
أُمَّ البلاد و نورُ الحقِّ ينتصب
والناسُ ولهى بخوف لا يطبِّبُهُ
غيرُ الحبيبِ إذا ما اشْتَدتِ الرِّيبُ
حربًا ضروسًا أقاموها بلا هوَدٍ
على النبي و صحبٍ، مادتِ الكُرَبُ
طَلَّ الرحيمُ بقولٍ غيرِ ذي عوجٍ
كالبدرِ ليلًا لضوءِ الشَّمسِ ينتسبُ
ما ظنُّكم يا بلائي يومَ مقدرتي
عفوا حبوتُ - فنارُ الحقدِ تنسحبُ
فآمن الخلق بعد التِّيه قاطبة
وأدبر الحقدُ خوفَ الحبِّ ينتحبُ
إسلامنا دين حب كم يكلله
تاج من العفو لا شعرٌ ولا خطبُ
هو السماحةُ و الإغضاءُ مرحمةً
لنشر حق وجمع الصف نحتسبُ
والغل ما بيننا داءٌ يمزقنا
والصفحُ ما بيننا طبعٌ ومجتلبُ
أخي الخلوق عزوف الذكر تمنحنا
صدرا عَفُوًّا كأنْ جادتْ بهِ السُّحُبُ
لعفوك الطعنةُ النجلاءُ تُنجدِنا
يومَ الكريهةِ في سمتٍ له العَجَبُ
والباقياتُ ثوابٌ دائمٌ أبدًا
تختار حورًا ويدنيكَ الذي يَهَبُ
دمتم مبدعين
بروح الله متأخين
على الخير والنفع متعاونين