جاءت تمشي على استحياءٍ إليه ، وفجأةً أصبحتْ من أجرأ النّاس عليه ...
بقلم / ربيع بن المدني السملالي
رَفْض» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ما يكرهه العبيد» بقلم رافت ابوطالب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مقال أسرار وخفايا رموز العالم القديم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الشاهدة» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» &إحباط&» بقلم عمر الصالح » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تعددت الأقلام والحبر واحد.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شجنٌ و أحلام» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
جاءت تمشي على استحياءٍ إليه ، وفجأةً أصبحتْ من أجرأ النّاس عليه ...
بقلم / ربيع بن المدني السملالي
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!
جميله جدا
بارك الله في حرفك
هذا هو الحال اليوم
فكرة القصة مميزة جداً
شكراً جزيلاً لك
بارك الله فيكما وجزاكما الله خيرا / هي تجربة ليس إلا ، مع أنني لا أحبّذ هذا النوع من القصّ إن جاز لي أن أسميه كذلك ..
جملة لخصت الكثير بتكثيف مفيد وأداء لغوي ملفت ورصد إنساني واع فلا فض فوك!
وإنه لمن المؤسف أن يكون الإقبال حبا ودلالا وتلطفا حتى إذا كان الوصال انقلب جلفا وجرأة وانفعالا. وأحب أيضا أن أوضح أنني لم أجد في العنوان ما يناسب المضمون فالحياء هنا كان محمودا أما المذموم فهو الانقلاب عنه إلى الجرأة والتطاول.
تقديري
تسللت بالحياء الى أن تمكنت
فيها حكمة
تقديري