الدكتور عثمان قدري مكانسي
حذاء تسلل مثل القدر
على وجه لؤم بدا محتقر
وحين تقابل (وجهَ النجادي )
تفاداه خشية مس القذر
ونادى النجادي تعالَ حبيبي
فحار الحذاء ومن ثَمَّ فرّ
وقال أُلطّخ فيك وإني
حريص على الطهر ظهراً وعصر
لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» الوردةُ ليست لك وحدَك!» بقلم فوزي الشلبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هلوسة انتخابية ! .. قصة قصيرة جدا ً» بقلم مهند التكريتي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إحـســاس الـحـبـيـبـة» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عودة موسى بن أبي الغسان» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الخبز عند العاشقين شفاه!» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خرافة وهم سبق الرؤية .. ديجا فو» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنواع القلوب في الأسلام.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» من فيوضات فضائل سورة الفاتحة» بقلم الدكتور ضياء الدين الجماس » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» من درر السلف الصالح.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الدكتور عثمان قدري مكانسي
حذاء تسلل مثل القدر
على وجه لؤم بدا محتقر
وحين تقابل (وجهَ النجادي )
تفاداه خشية مس القذر
ونادى النجادي تعالَ حبيبي
فحار الحذاء ومن ثَمَّ فرّ
وقال أُلطّخ فيك وإني
حريص على الطهر ظهراً وعصر
بات القذف بالأحذية خير تعبير عما يختلج النفوس من مقت ورفض لهؤلاء الشخوص
ومضة شعرية أنيقة تساير الحدث في حينه بأسلوب ساخر وحرف جميل
بوركت شاعرنا الفاضل
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
وبات النجادي صديق ( الشفيزي ) -- فألبسه الله ذلّ البقر
وقبّل ( شافيز) فهو الصديق -- وحشْرُ االكفور بنارٍ سقر
فلعنة ربي على المجرمين -- وكل ذميم ، وما من مفرّ