ن..ز..و..ة
ظل حلم الصبا أن يراها عارية...كبر الحلم...تلون برحلات العمر... وحين تعرت له، بصق على حلمه ،فانطلق باحثا عن حلم جديد...
تمرح ....» بقلم سعد الحامد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شهوة الجوع» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ن..ز..و..ة
ظل حلم الصبا أن يراها عارية...كبر الحلم...تلون برحلات العمر... وحين تعرت له، بصق على حلمه ،فانطلق باحثا عن حلم جديد...
لكي تكون كاتبا جيدا لا بد ان تكون قارئا جيدا.
عندما يتطلع الانسان لتعري الحقيقة ليصبح هذا حلم حياته ويصدم لانها دائما ماتكون بمرارة الصبر
يجري باحثا عن حلم جديد هربا من تلك الحقيقة التي كانت أمنية تعريتها مجرد ... نزوة
هكذا قرأتها
نص رائع أديبنا المكرم
تحيتي الخالصة
أستاذي الفاضل
أعجبني تشبيهك للأمنية بالمرأة
العنوان كان رائعاً بحق
دمت مبدعاً أيها الراقي
تقضي عنجهيّة بعض الرّجال برجم من يحققّون منها المنال؛ لأنها تكون فأر التّجارب الأخلاقيّة، وتكون نزوتهم مدروسة جيّدا!
ولكنّ الأصيل لا يعترف بالنّزوة - لأنّه يشكمها- كي يرفض نتيجتها، ويعلّق سوء خلقه على شمّاعة ما يسمّى ن ز و ة !
شكرا أخ حسين على ما تطرقه من أبواب
تقديري وتحيّتي
ما اجمل رمزيتها
وهكذا هم كل البشر يحلمون بشيءوحين يتحقق له يراه على حقيقته
فيتركه ليحلم بشيء جديد
ويبقى للحلم مذاقة الخاص المميز طالما هو حلم لكن ما أن يصبح حقيقة يفقد ذاك المذاق