ن..ز..و..ة
ظل حلم الصبا أن يراها عارية...كبر الحلم...تلون برحلات العمر... وحين تعرت له، بصق على حلمه ،فانطلق باحثا عن حلم جديد...
كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ن..ز..و..ة
ظل حلم الصبا أن يراها عارية...كبر الحلم...تلون برحلات العمر... وحين تعرت له، بصق على حلمه ،فانطلق باحثا عن حلم جديد...
لكي تكون كاتبا جيدا لا بد ان تكون قارئا جيدا.
عندما يتطلع الانسان لتعري الحقيقة ليصبح هذا حلم حياته ويصدم لانها دائما ماتكون بمرارة الصبر
يجري باحثا عن حلم جديد هربا من تلك الحقيقة التي كانت أمنية تعريتها مجرد ... نزوة
هكذا قرأتها
نص رائع أديبنا المكرم
تحيتي الخالصة
أستاذي الفاضل
أعجبني تشبيهك للأمنية بالمرأة
العنوان كان رائعاً بحق
دمت مبدعاً أيها الراقي
تقضي عنجهيّة بعض الرّجال برجم من يحققّون منها المنال؛ لأنها تكون فأر التّجارب الأخلاقيّة، وتكون نزوتهم مدروسة جيّدا!
ولكنّ الأصيل لا يعترف بالنّزوة - لأنّه يشكمها- كي يرفض نتيجتها، ويعلّق سوء خلقه على شمّاعة ما يسمّى ن ز و ة !
شكرا أخ حسين على ما تطرقه من أبواب
تقديري وتحيّتي
ما اجمل رمزيتها
وهكذا هم كل البشر يحلمون بشيءوحين يتحقق له يراه على حقيقته
فيتركه ليحلم بشيء جديد
ويبقى للحلم مذاقة الخاص المميز طالما هو حلم لكن ما أن يصبح حقيقة يفقد ذاك المذاق