ن..ز..و..ة - ق ق ج

تقضي عنجهيّة بعض الرّجال برجم من يحققّون منها المنال؛ لأنها تكون فأر التّجارب الأخلاقيّة، وتكون نزوتهم مدروسة جيّدا!
ولكنّ الأصيل لا يعترف بالنّزوة - لأنّه يشكمها- كي يرفض نتيجتها، ويعلّق سوء خلقه على شمّاعة ما يسمّى ن ز و ة !
شكرا أخ حسين على ما تطرقه من أبواب
تقديري وتحيّتي

وفاؤك سيدتي لحرفي، و قراءاتك المتميزة يدفعاني إلى المزيد من الاجتهاد و الابداع لأكون في مستوى تألق أدباء الواحة الذين أفتخر بهم و أعتز.

ما اجمل رمزيتها

وهكذا هم كل البشر يحلمون بشيءوحين يتحقق له يراه على حقيقته

فيتركه ليحلم بشيء جديد

وجودك سيدي ها هنا ، مستنطقا حرفي ، فخر لهذه المحاولة.

شكرا لك أستاذي محمد ديب سليمان.

ويبقى للحلم مذاقة الخاص المميز طالما هو حلم لكن ما أن يصبح حقيقة يفقد ذاك المذاق

ألف شكر لك أختي راوية على القراءة.

دمت وفية و متألقة.
مودتي.

ن..ز..و..ة


ظل حلم الصبا أن يراها عارية...كبر الحلم...تلون برحلات العمر... وحين تعرت له، بصق على حلمه ،فانطلق باحثا عن حلم جديد...

أخي الحسين المسعودي
النزوة في تعريف علم النّفس هي الحد الفاصل بين الجسد و النفس.. كان يحلم بها واضحة كما أرادها، لكنّه عندما رآها على حقيقتها كره ذلك و اشمئز و راح يهيم في البحث عن صورة أخرى لحقيقة أخرى.. دام أدبك راقيا، و دمت متألقا أيّها القاصّ الفذّ.. مودّتي

أخي بلقمري : قراءاتك دوما أشم فيها مقاربات نقدية نفسية، و الجميل فيها أنها تلامس الكلمة إلى حد بعيد.

دمت قارئا و مبدعا و ناقد.
مودتي

أخي الحسين المسعودي
النزوة في تعريف علم النّفس هي الحد الفاصل بين الجسد و النفس.. كان يحلم بها واضحة كما أرادها، لكنّه عندما رآها على حقيقتها كره ذلك و اشمئز و راح يهيم في البحث عن صورة أخرى لحقيقة أخرى.. دام أدبك راقيا، و دمت متألقا أيّها القاصّ الفذّ.. مودّتي

أخي بلقمري : قراءاتك دوما أشم فيها مقاربات نقدية نفسية، و الجميل فيها أنها تلامس الكلمة إلى حد بعيد.

دمت قارئا و مبدعا و ناقد.
مودتي

ن..ز..و..ة


ظل حلم الصبا أن يراها عارية...كبر الحلم...تلون برحلات العمر... وحين تعرت له، بصق على حلمه ،فانطلق باحثا عن حلم جديد...

ومضة سريعة وفكرة صادقة في توصيف واقع يكاد يكون سائدا في معظم المجتمعات، وإن كنت أزعم أنه متصل بشكل كبير وبتناسب طردي مع معدلات الجهل.

"بصق على حلمه ،فانطلق باحثا عن حلم جديد"
أظن الصواب أن نقول "وانطلق" لأن الفاء هنا تغير المعنى، وتجعل انطلاقه بحثا عن حلم جديد نتيجة لكونه بصق على حلمه، وهو ما أستبعد أن يكون كاتبنا اراده من نصه.

تحيتي

ومضة سريعة وفكرة صادقة في توصيف واقع يكاد يكون سائدا في معظم المجتمعات، وإن كنت أزعم أنه متصل بشكل كبير وبتناسب طردي مع معدلات الجهل.

"بصق على حلمه ،فانطلق باحثا عن حلم جديد"
أظن الصواب أن نقول "وانطلق" لأن الفاء هنا تغير المعنى، وتجعل انطلاقه بحثا عن حلم جديد نتيجة لكونه بصق على حلمه، وهو ما أستبعد أن يكون كاتبنا اراده من نصه.

تحيتي

شكرا لك أختي ربيحة على القراءة المثمرة و الملاحظة.
سررت بالزيارة و القراءة.
مودتي الدائمة.

حينما لا يتعدى الوصل الجسد ينقطع بالضرورة.. ويبدأ البحث عن جسد آخر.. لذلك كانت المودة والرحمة عاملي وصل إضافي يُبقي الحب بعد أن يترهل الجسد..

تحية لبوحك الجميل..

حينما لا يتعدى الوصل الجسد ينقطع بالضرورة.. ويبدأ البحث عن جسد آخر.. لذلك كانت المودة والرحمة عاملي وصل إضافي يُبقي الحب بعد أن يترهل الجسد..

تحية لبوحك الجميل..

قراءتك أخي الكريم زادت حرفي جمالا.
شكرا لك على المرور العطر.
مودتي