هذا هو إلقائي للقصيدة:
منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
هذا هو إلقائي للقصيدة:
دلال الورد
مساءُ الوَردِ.. هلْ للوردِ إمساءُ وأنتِ الشمسُ والأنسامُ والماءُ؟ وأنتِ العطرُ والأحلامُ والنجوى وأيكةُ واحةٍ في القَفْرِ فيحاءُ قَدِمتُ إليكِ والأزهارَ أحملُها وجناتٌ على خدّيكِ زَهراءُ فغارَ الزهرُ من زهرٍ يعذّبني كأنَّ الزهرَ في كفّيَّ أشلاءُ! وأنَّ القلبُ من نيرانِ لهفتِه وليتَ العطرَ للملهوفِ إطفاءُ فما للزهرِ لا يبغي يُكلمني وهذا النبقُ في شفتيكِ غنّاءُ؟ وعِقدُ الفلِّ فوقَ الصدرِ مُختالٌ لديه من اختلاجِ القلبِ أنباءُ؟ ولستُ بقاطفٍ زهرًا فأقتلُه حياءُ الزهرِ في نجواه إحياءُ مساءُ الوردِ، ما لِلشوكِ يُدميني؟ وأنتِ رقيقةٌ خَجلَى؟.. أغيثيني إذا أخفَى حَيَا شفتيكِ بسمتَها وغاضَ العطرُ في ثَغرِ الرياحينِ وهذا السوسنُ الوَسْنانُ في تَرَفٍ على الأجفانِ أغضى لا يناجيني وجُوريُّ الأناملِ أطبقَ الأوراقَ عن كفِّي وأقسمَ ليسَ يُشذيني فهل لي من نَدى عينينكِ لؤلؤةٌ إذا ما كنتِ عازمةً على قتلي فقولي الآنَ إنكِ لن تُحبيني فَيَا حُورِيّةً حسناءَ قاتلةً أكانَ الوردُ مِصيدةً لِتُرديني؟ وبعضُ الوردِ قناصٌ فرائسَه وبعضُ الناسِ مخدوعٌ إلى حينِ! مساءُ الوردِ، أنَّى يظمأُ الوَردُ؟ وأنتِ الغيثُ واليَنبوعُ والوِردُ؟ عَتَبتُ عليكِ ـ آهٍ يا مُعذّبتي عتابَ الصَّبِّ أَصْـلَى قلبَه الوَجْدُ إذا أغفى الوَرَى أضنى الجَوَى جَفني يُمنّيني اللِّقا وتَبَاعدَ الردُّ وفي أنفي عطورُ الوردِ تَفتـنُني فلا أدنو ولا أَسْطِيعُ أرتدُّ ونورُ الياسَمِينِ على جبينكِ لم يُبيّنْ لي طريقَ الوَصْلِ أو يَحْدُ وأشكو للنسيمِ هواكِ أغنيةً كما الكروانِ هاجَ حنينُه يشـدو تُصبّرني على اللَأْواءِ في عشقي رياضٌ في دروبِ الوهمِ تمتدُّ مساءُ الوردِ، هل للوردِ من ردًّ يُغيثُ القلبَ فالأشواقُ تَشتدُّ؟ !!
محمد حمدي غانم
إذا ما كنتِ عازمةً على قتلي = فقولي الآنَ إنكِ لن تُحبيني
فَيَا حُورِيّةً حسناءَ قاتلةً = أكانَ الوردُ مِصيدةً لِتُرديني؟
وبعضُ الوردِ قناصٌ فرائسَه = وبعضُ الناسِ مخدوعٌ إلى حينِ
هذا شعر يغري بالقراءة
كله احساس مرهف وجمال تصوير وبهاء تعبير
ليتها كانت قافية واحدة
قصيدة جميلة تحياتي
ودمت مبدعا رائعا
رائعة تأبى الأفول مترفة الجمال
ومفردة طيعة ثرة تألق بها الوافر
وترانيم تنطق بصدق البوح الزاخر
شاعرنا المكرم
أعبقنا بنهر راحتيك ..
و انبع بغدير الشعر ..
تحيتي والأوركيد
أ. الطنطاوي الحسيني:
شكرا لتقديرك..
لسبب لا أدريه، كانت قافية الهمزة في المقطع الأول صعبة جدا، رغم أن الكلمات المنتهية بالهمزة لا حصر لها، لكني لم أجد بينها الكثير مما يناسب مشاعري في تلك اللحظة.. لهذا نقلت القافية مضطرا.
أ. رنيم مصطفى:
أسعدني احتفاؤك بعملي..
شكرا لك.
تحياتي
الشاعر المبدع محمد حمدي
حرف رقيق وقصيد جميل
حبذا لو نسق بشكل يبرز بهاءه .
تحيتي وتقديري
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
الأخ الشاعر
كعبق الورد جاءت نسائمها تملأ المكان
انسيابية وجمال وحس موسيقي متفوق
شكرا للجمال والمتعة
أ. مازن:
شكرا لتقديرك..
حاولت تنسيقها عشرات المرات حتى مللت.. وفي النهاية يئست.
أ. محمد سليمان:
شهادتك لنص فخر له ولي..
شكرا لتقديرك
أ. ربيحة:
شكرا لتقديرك.. وشكرا لتنسيقك النص
تحياتي