مبدأ ق .ق.ج

أحبها و أحسن إليها , سمعها تُهين أمه , طلقها







هذا وما الفضل إلا من الرحمن







بقلم............ ياسر ميمو

إن أحبها وأحسن إليها فكان عليها أن تتعامل مع والدته بالحسنى وإن أخطأت الثانية إكراما لابنها
ولكي تستمر الحياة بينهما
كان بارا بوالدته للغاية فكان عليه تقويم الزوجة
ومنحها فرصة الإصلاح فضلا عن الانهيار ولم يعمل بالحديث الشريف القائل : رفقا بالقوارير
هو سمعها تهين .. ولم يتبين السبب ولربما جاءت الإهانة بعدما امتلأت الكأس إلى أصمارها
نص رغم قصره إلا أنه يحمل مشكلة اجتماعية خطيرة ألا وهي حرب ضروس بين الأم وزوجة الابن
تنتهي بالانفصال في كثير من الزيجات إذا ماكان الزوج على قدر من الحلم للحل والفصل بين الحياتين
أبدعت أديبنا المكرم
تحيتي الخالصة

عن نفسي أحترم جدا وأقدر أصحاب المبادئ
و أنبهر جدا بأصحاب الحكمة

فصة قصيرة جدا جدا
لكنها تؤرخ لصراع أزلي بين الحماة والكنة

تحية وتقدير للأستاذ ياسر

الأستاذ الراقي : ياسر ميمو

هو الصراع الأزلي ، فمن ينتصر فيه هو من انتصر لنفسه ، وانتصر لمن يحب ويحترم

اخي الغالي : القصة القصيرة جداً فن ظهر حديثاً ، يحتاج الى تركيز وتكثيف ، وليس كل ما يكتب في هذا المجال مستوف لشروط القصة القصيرة جداً
أنت كاتب راق ومبدع ، وهناك الكثير من القصص القصيرة جداً التي أبدعت فيها ، لكن أرجوك ركز ، ودقق ، واختر بعناية مرادفاتك
المباشرة تضر ، والجمل الخبرية تضر
أحبها و أحسن إليها , سمعها تُهين أمه , طلقها
أحبها... فعل ماضي
أحسن اليها .. فعل ماضي
سمعها .. فعل ماضي
طلقها ..فعل ماضي
الحدث ينقصه الاستمرارية ، الجمل الانشائية ، بعض الرمز ،
دور القاص يختلف عن دور من يروي حدثاً بطريقة مباشرة
أتمنى أن تتقبل رأيي برحابة صدر
وهو مجرد رأي لك أن تأخذ به او تتجاهله
وكأنه لم يكن

لك الود كله

إن أحبها وأحسن إليها فكان عليها أن تتعامل مع والدته بالحسنى وإن أخطأت الثانية إكراما لابنها
ولكي تستمر الحياة بينهما
كان بارا بوالدته للغاية فكان عليه تقويم الزوجة
ومنحها فرصة الإصلاح فضلا عن الانهيار ولم يعمل بالحديث الشريف القائل : رفقا بالقوارير
هو سمعها تهين .. ولم يتبين السبب ولربما جاءت الإهانة بعدما امتلأت الكأس إلى أصمارها
نص رغم قصره إلا أنه يحمل مشكلة اجتماعية خطيرة ألا وهي حرب ضروس بين الأم وزوجة الابن
تنتهي بالانفصال في كثير من الزيجات إذا ماكان الزوج على قدر من الحلم للحل والفصل بين الحياتين
أبدعت أديبنا المكرم
تحيتي الخالصة

السلام عليكم أستاذة رنيم


الحالة النفسية التي كان عليها الزوج


كانت لا تسمح له بأقل من الطلاق


هو صُعِق بهذه الإهانة التي يبدو أنها لم تكن الأولى


و أن الأم كانت أيضاً حريصة على علاقته بزوجته



بدليل أنها لم تبادر لإخباره بذلك



لكنها المرة الأولى التي يشهدها


أديبتنا الراقية شكراً جزيلاً لك

عن نفسي أحترم جدا وأقدر أصحاب المبادئ
و أنبهر جدا بأصحاب الحكمة

قصة قصيرة جدا جدا
لكنها تؤرخ لصراع أزلي بين الحماة والكنة

تحية وتقدير للأستاذ ياسر

أهلاً بالمفكرة زهراء


سعيد بتواجدك هنا

لك مني أرق التحايا و أعطرها

قصيصة تحمل قيمة ضمنية وعطية، لكنها مباشرة جدا ولا تحتمل أي تأويل، مما يتنافي مع خاصية مهمة من خاصيات القص القصير جدا..

تحياتي.

الأستاذ الراقي : ياسر ميمو

هو الصراع الأزلي ، فمن ينتصر فيه هو من انتصر لنفسه ، وانتصر لمن يحب ويحترم

اخي الغالي : القصة القصيرة جداً فن ظهر حديثاً ، يحتاج الى تركيز وتكثيف ، وليس كل ما يكتب في هذا المجال مستوف لشروط القصة القصيرة جداً
أنت كاتب راق ومبدع ، وهناك الكثير من القصص القصيرة جداً التي أبدعت فيها ، لكن أرجوك ركز ، ودقق ، واختر بعناية مرادفاتك
المباشرة تضر ، والجمل الخبرية تضر
أحبها و أحسن إليها , سمعها تُهين أمه , طلقها
أحبها... فعل ماضي
أحسن اليها .. فعل ماضي
سمعها .. فعل ماضي
طلقها ..فعل ماضي
الحدث ينقصه الاستمرارية ، الجمل الانشائية ، بعض الرمز ،
دور القاص يختلف عن دور من يروي حدثاً بطريقة مباشرة
أتمنى أن تتقبل رأيي برحابة صدر
وهو مجرد رأي لك أن تأخذ به او تتجاهله
وكأنه لم يكن

لك الود كله

تحية للأستاذ الفاض أحمد


احترم رأيك و أتقبله من شخص بقامتك


حقيقة أن أجمل ما في ال ق .ق.ج أنها تعطيك المجال لرصد

أي حالة شعورية أو لحظة قد تكون عابرة لكنها مؤلمة مصيرية عميقة

وهو ما حاولت رصده هنا

في كل الأحوال شكراً جزيلاً لك

قصيصة تحمل قيمة ضمنية وعطية، لكنها مباشرة جدا ولا تحتمل أي تأويل، مما يتنافي مع خاصية مهمة من خاصيات القص القصير جدا..

تحياتي.

السلام عليكم أستاذ محمد

عنصر التأويل يزيد من قيمة ال ق.ق.ج الأدبية

لكنه ليس عنصراً ضرورياً لا يمكن الاستغناء عنه

يبقى هذا هو رأيي الشخصي

مع كامل التحية والتقدير لرأيك وشخصك

قصة تحمل سلبية في مجتمعنا وهي علاقة الزوجات بالحموات
ربما هو تسرع في قرار الطلاق وكان من الممكن أن يعالج الأمر بالحسنى