قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
الكثير من الكتّاب طرحوا قضيّة الجن والشّعوذة في قصصهم أو رواياتهم... ويظل الموضوع يطرق طالما سيطرت الفكرة على العقول، وكان لها تأثير في حياة النّاس
ويبقى الإيمان بالله وبقدرته خير علاج
شكرا لك أخي الأستاذ محمّد على مرورك الكريم المثري
بارك الله فيك
تقديري وتحيّتي
قصة ارصد حالة المتوارث من خرافات وخزعبلات ترتكز في ظاهرها على أمر أقره الدين لتروغ بعد ذلك إلى أودية الضلالة والخرافة والخطل!
الأسلوب كان ماتعا والفكرة رغم أنها مطروحة إلا أنها جاءت بشكل جذب القارئ للمتابعة ، والنتيجة جاءت بخاتمة ذكية تقول أن لا مرد لقضاء الله متى كان!
لا فض فوك مبدعة!
تقديري
يالروعة النص
سرد ماتع ..لايدعك تتركه لحظة..تلهث وراءه حتي تصل إلي نهايتها
تحيتي وتقديري
المبدعة الكبيرة
لاتأسفن علي غدر الزمان لطالما
رقصت علي جثث الأسد كلاب
هاجس شجرة العائلة وتعميرها للأبد سكن في العقول حتى أصابها بالمس
العين مذكورة بالقرآن والجن موجود والمس موجود ولكن يبدو ان المنطق والعقل قد غابا عن البعض
ربط الحالة المرضية بالجن ما هو الا سوء تقدير وجهل
الانتظار للوريث الذكر الذي سيخلد اسم العائلة وموت الأجنة على اعتبارهم ذكور وبقاء الاناث عزز فكرة التابعة
وعند ايفاء النذر وزيارة القديسين ظن الجد انه انتصر على القدر ليمرض الطفل ويُعيد الهاجس المرضي لجده حين اجتر ذكرياته وتأكد له ان الجن هو المسؤول
هدم الغرفة وقتل القطة ظاناً انه انقذ حفيده ليجده ميتا ويتلقى تعازيه
قصة من أرض الواقع صيغت باتقان و صورت بدقة ذلك الركن الصغير المعتم في تفكيرنا والذي يأخذ مساحات كبيرة من عمرنا وربما عمرنا كله قبل أن نستطيع مسح معالم الجهل والبدعة والخرافة منه
البيت المسكون عنوان جاذب والقصة رائعة والاسلوب مشوق يا صاحبة الحرف الذهبي
دمت كاملة
كل التقدير ومودتي