تَستَقطِبُ السّلعَةُ الوَضِيعَةُ رُوَّادَ الدِّمَنْ
فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» المنفى» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» تعددت الأقلام والحبر واحد.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» قراءة فى مقال هستيريا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
يَرفعونَ بِصلبِ الحقِّ صوتَهُ ولا يَدرون، ويُعلُونَ بَينَ النّاسِ ذَكرَهُ ويَغفِلون، ولِصَحوَتِهِم عِندَها يَندَهِشون.. حَمقى مُستبِدُّون.
و برهة من الزمن تشق عمري العاقل
سألتُكَ
ألم تراها!! تلك الأرجوحة في الأعلى
هناك...
حيث أنا الآنَ.
خديجة
2015
نَفِرُّ لِلوَهمِ بَحثًا عَنْ حُلُمٍ مَهدُورٍ فِي زَمَنِ الكَوابِيسِ ..
فِي مَتاهَةِ الوَلاءَاتِ يَتَناحَُر الأُخوَةُ دِفَاعًا عَن أَوهامٍ لِتَغتَسِلَ بِدِمائِهَِم أَقدَامُ صُنَّاعِ الخِلافِ
من منظور الأنا الضيق ، الأضيق من نفوسهم المتكبرة من لا شي
ومن آفاق معتمة مسودة منغلقة على نفسها ...
يجلس هؤلاء بجشع يترقبون صدقات الغير إليهم وتفضلهم عليهم
ثم يتساءلون في صفاقة ما بعدها صفاقة ( هل من مزيد ؟! )
العجيب في الأمر ، أنهم من كثرة صدقات الغير إليهم وأفضالهم عليهم ، يتظاهرون بالغنى المطلق ويظنون أنه من براعتهم وروعتهم متخذين قارون مثالا لهم في الجشع والطمع والكبر والجحود ويقول كل منهم ( إنما أوتيته على علم عندي ) وكذبوا ورب الكعبة
؛؛؛
عن بعض الشعراء والأدباء هنا أتحدث
وأموت ضحكا وأنا أراهم متواجدون على مدار الساعة لا يحرك أحدهم ساكنا إلا أن يحرس ثروته التى لا تقدر بثمن وجواهره التي عز مثيلها
ههههههههههههه
( وعجبي )
تُحقن الأجساد بحُقَن تسكين الوجع حين كلَل، ويتناسى أصحابها أنّهم محتاجون لحقنة من رحمة الله حين زلل!
قد يبقى الحبّ ذكرى في قلوب البشر الفانية يوما ما، لكن العمل الصّالح يظلّ خالدا في قلب الحياة
حِينَ يَشتَدُّ الوَجَعُ فَيُخرِسُ الحُروفَ، يُصبِحُ الصَّمتُ سَوطًا يَجلِدُنا مُبَلَّلا بِدُمُوعِنا وَلكنّا ضَعفًا نُواصِلُه
ليست خادمة ولا عبدة ولا جارية
هي شريكة حياة وشريكة في المال أيضا
كلاهما يعملان؛ الرجل خارج البيت والمرأة في داخله
(فكيف إن كانت تعمل خارجه أيضا!)
أما الذين يعاملونها بنذالة فعليهم من الله ما يستحقون..
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين