ما أعذب الموت إذا أتيح لنا أن نكتب به سطورا في صفحات الخلود.
أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
ما أعذب الموت إذا أتيح لنا أن نكتب به سطورا في صفحات الخلود.
الشيخوخة تدفع بالذكريات إلى الإنزلاق عليها لتسقط في هاوية النسيان.
كل الأشياء تتمرد علي ذاتها ..الصورة القديمة داخل الإطار ..قوارير العطر الفارغة والذكريات ..لا شئ يبقي علي حاله ..فكما الوردة تبدو رائعة عند الصباح فإن لونها البنفسجي يتباعد عند الظهيرة.
وجه حبيبتي تواريخ من الغبطة نقشت في ذاكرة الزمن الممراح ..قبائل من الأطفال تغني للعيد .
my beloved face cronicles of gaity inscribed in the cheerful memory of time tribes of children singing in festifals.
ويظلّ النور ذاك الإشعاع الذي يبثّ في النّفس السّرور، وتتوضّأ به المشاعر لتصلّي صلاة المحبّة في محراب الخشوع!
لا بد للمرء أن يقف خاشعا أمام جذواتكم عمالقةالحرف والكلم
ليقول منتشيا .. الله .. الله
د. ربيحة الرفاعي
أ. كاملة بدارنة
لنبض حروفكما نغمات عذبة تطرب الروح
فشكرا لكما.
ليس أقسى من أن يقدّم المرء سنين من عمره على مذبح التّضحية، فيأتي من يحزّ رقبة تضحيته بسكين الاستهزاء قائلا: لا قيمة لما فعلت!
في ودق الغيوم حين يروي ظمأ الأرض دمعات فرح سخية، تعكس الحب العميق بين عناصر الطبيعة يجعلها جميعا تعطي بلا حدود ولا انتظار مردود