ما أعذب الموت إذا أتيح لنا أن نكتب به سطورا في صفحات الخلود.
هل عقلية الخليل عقلية رياضية؟ وهل لها علاقة باللغة والعَروض؟» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال فن التحقيق الجنائي في الجرائم الإلكترونية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عطشان يا صبايا» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» سـرقات بريئة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شبيه» بقلم سلمى الزياني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أحلم بجيل القدس» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كلمــــات في الصميم» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
ما أعذب الموت إذا أتيح لنا أن نكتب به سطورا في صفحات الخلود.
الشيخوخة تدفع بالذكريات إلى الإنزلاق عليها لتسقط في هاوية النسيان.
كل الأشياء تتمرد علي ذاتها ..الصورة القديمة داخل الإطار ..قوارير العطر الفارغة والذكريات ..لا شئ يبقي علي حاله ..فكما الوردة تبدو رائعة عند الصباح فإن لونها البنفسجي يتباعد عند الظهيرة.
وجه حبيبتي تواريخ من الغبطة نقشت في ذاكرة الزمن الممراح ..قبائل من الأطفال تغني للعيد .
my beloved face cronicles of gaity inscribed in the cheerful memory of time tribes of children singing in festifals.
ويظلّ النور ذاك الإشعاع الذي يبثّ في النّفس السّرور، وتتوضّأ به المشاعر لتصلّي صلاة المحبّة في محراب الخشوع!
لا بد للمرء أن يقف خاشعا أمام جذواتكم عمالقةالحرف والكلم
ليقول منتشيا .. الله .. الله
د. ربيحة الرفاعي
أ. كاملة بدارنة
لنبض حروفكما نغمات عذبة تطرب الروح
فشكرا لكما.
ليس أقسى من أن يقدّم المرء سنين من عمره على مذبح التّضحية، فيأتي من يحزّ رقبة تضحيته بسكين الاستهزاء قائلا: لا قيمة لما فعلت!
في ودق الغيوم حين يروي ظمأ الأرض دمعات فرح سخية، تعكس الحب العميق بين عناصر الطبيعة يجعلها جميعا تعطي بلا حدود ولا انتظار مردود