ما أعذب الموت إذا أتيح لنا أن نكتب به سطورا في صفحات الخلود.
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» قراءة فى مقال هستيريا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حصـانة» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» السّر الدّفـين: كيف أنشأ الخليل نظامه العَروضي..؟» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»»
ما أعذب الموت إذا أتيح لنا أن نكتب به سطورا في صفحات الخلود.
الشيخوخة تدفع بالذكريات إلى الإنزلاق عليها لتسقط في هاوية النسيان.
كل الأشياء تتمرد علي ذاتها ..الصورة القديمة داخل الإطار ..قوارير العطر الفارغة والذكريات ..لا شئ يبقي علي حاله ..فكما الوردة تبدو رائعة عند الصباح فإن لونها البنفسجي يتباعد عند الظهيرة.
وجه حبيبتي تواريخ من الغبطة نقشت في ذاكرة الزمن الممراح ..قبائل من الأطفال تغني للعيد .
my beloved face cronicles of gaity inscribed in the cheerful memory of time tribes of children singing in festifals.
ويظلّ النور ذاك الإشعاع الذي يبثّ في النّفس السّرور، وتتوضّأ به المشاعر لتصلّي صلاة المحبّة في محراب الخشوع!
لا بد للمرء أن يقف خاشعا أمام جذواتكم عمالقةالحرف والكلم
ليقول منتشيا .. الله .. الله
د. ربيحة الرفاعي
أ. كاملة بدارنة
لنبض حروفكما نغمات عذبة تطرب الروح
فشكرا لكما.
ليس أقسى من أن يقدّم المرء سنين من عمره على مذبح التّضحية، فيأتي من يحزّ رقبة تضحيته بسكين الاستهزاء قائلا: لا قيمة لما فعلت!
في ودق الغيوم حين يروي ظمأ الأرض دمعات فرح سخية، تعكس الحب العميق بين عناصر الطبيعة يجعلها جميعا تعطي بلا حدود ولا انتظار مردود