يَأتِي الحَنِينُ مِن المَاضِي بِالذِّكرَياتِ تَفرِضُ سَطوَتَها عَلى القُلوبِ..
لكِنَّ نَبشَ قَبرِهَا حِين تَنغَلِقُ عَلى وَجَعٍ يَعني فَتحَ البَابِ لِعَفَنِ الجِيَفِ يَزكُمُ أَنفَ الحَاضِرِ
غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
لا تقيّدوني بالعروبة ..والقضيّة ..
حتى تأمنوا غضبي ..
فالقيدُ بالهواء ليس قيداً ..
من مات في سوق الرجولة واقفاً
خيرٌ له من أن يعيشَ مخنّثا
تهشيم مرآة ذاتك لن يهمّش أحدا سواك، ولن يجرح زجاجُها إلّا إيّاك!
اختلاف العقول إثراء ونعمة ؛ واختلاف القلوب داء ونقمة
هَنِيئًا لِمَنْ جَعَلَ مِن نَبضِهِ بَاقَاتِ جَمالٍ تَضوعُ فِي نَفسِ الآخَرِ فَتُخرِجُ أَجمَلَ مَا فِيه
ألائمي في عُقدة حاجبي ..هل جربتَ النظر في وجه مغصوبةٍ تنادي )) وا إسلاماه ((
إن استطعتَ الابتسامة بعدها ..راجع إنسانيتك
لحاف الكلام بارد، ولن يدفئ من ارتعدت فرائصه بردا وقهرا !
لا يَصحو أَسرى الأحلامِ على غَيرِ الخَيبات
متى ( إذا اشتكى ... تداعت له سائر الأعضاء ) ؟؟!!
وبمن ؟؟!!
وكيف يكون الشرط ، ليكون الجواب ؟!
وهل تعد الكلمة جوابا ؟!
وهي لا تسمن ولا تغني من جوع
ولا تدفئ من برد ولا تقي من حر ولا تروي من ظمأ ولا تدفع ضرا ولا تحقن دما
ما أقبح حياة الذل والعار هذه
وما أهوننا على الله
فلو أن فينا رجل صالح واحد من أكثر من مليار ، لاستجيب له .. لاستجيب له .. لاستجيب له
يبرع في البكاء على البعييييييييييد
لأنه بعيد بعيد بعيد
والقريب يشتكي منه مر الشكوى
والجار لا يأمن بوائقه
،
والله لا يؤمن