يأتي اللّيل ويسدل على الأنفاس بقدومه ستائر عبقة بغبار النّهار فتكاد تخنق الأنفاس!
قراءة فى مقال فن التحقيق الجنائي في الجرائم الإلكترونية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عطشان يا صبايا» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» سـرقات بريئة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شبيه» بقلم سلمى الزياني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أحلم بجيل القدس» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كلمــــات في الصميم» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
يأتي اللّيل ويسدل على الأنفاس بقدومه ستائر عبقة بغبار النّهار فتكاد تخنق الأنفاس!
**يدفعني صقيع الصّباح أحيانا للبحث عن الدّفء بين سطور الكلمات التي بعثرت أوراقها رياح الهجر، فأجدها قد خمدت جذاها...
يبدو أنّ الحضارات قد فصلت عنها حاؤها بمعول الهمجيّة ، وبات النّاس يبحثون عنها بين قش الويلات عسى أن يحظوا بإرجاعها يوما ما!
.......................
الناس موتى إلا العلماء والعلماء سكارى بعلمهم إلا العاملين به والعاملين مغرورين بعملهم إلا المخلصين والمخلصين على خوف ووجل من إخلاصهم حتى يختم الله لهم به .
....................
أمجرمٌ : إن حلمتُ يوماً أن أستريح
من مات في سوق الرجولة واقفاً
خيرٌ له من أن يعيشَ مخنّثا
وأد الرّغبة في الحياة يوقد في القلب نار الحسرة، ويطفئ في النّفس نور الفرحة.
الغضب الصّامت يفجّر قنوات الاتّصال مع الذّات، والغضب الصّاخب يقطع خيوط التّواصل مع الآخرين!
أدخل هنا لأتلقى الحكمة من أفواه المفكرين والمبدعين
فأغنم بحروف من نور على صفحات من ذهب
لله در حروفكم كم تحمل من الحكمة العميقة
كل الشكر لنبض قلوبكم
ودام ألق حروفكم.
فى حضورك صارت ضحكة الأطفال أحلى,, ورائحة قهوتى أحلى , ولقاء الكفِ بالكفِ على أرصفة اللقاء أحلى , وزرقة السماء أحلى
فى حضورك يرسم دخان لفافتى قلبين وسهم كيوبيد معلقين فى الهواء ,, ويحضن النسيم الندى نافذتى ..
فى غيابك سقطت أوراقى فى خريف الشوق , وتبدل الفجر لوناً يحاكى عتمة المساء ..
فلنتعاهد أن لا نفترق.. فلنتعاهد أن العناق سيصبح أنشودتنا المسائية .. وان النظر إلى إبتسامتك الصبوح سيظل رشفة ماء فى صحراء أيامى........