حينَ تتّسعُ الطَّعنةُ عَن مِساحَةِ القلبِ يكونُ القاتِلُ والقَتيلُ وَطنًا، وَتَذوبُ الحُروفُ عِندَ حُدودِهِ وَجعًا لِحالِهِ
نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» قراءة فى مقال أضخم المخلوقات التي مشت على وجه الارض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من عجائب الشعر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الإنسان : فكرة وموقف
والحياة مغامرة ..
الإنسان : موقف
إذا أغلقت المدارس .. احتضرت الحياة ...
الطلاب : هم أملنا .
إنّه الحب طبعا ً,,,
هذا الذي يضفي حيرة بألوان الطيف الرائعة على من تحبين ,,
فتظنين أن كل شيء فيه إبداعٌ مبهر, وغير موجود عند أحد غيره,
وهذا بالواقع غير صحيح .
ماسة
,
للطفولة عادةً قدرة عجيبة على تخزين اللقطات والروائح ,وربطها ربطا وثيقا بالأحداث من حولها ,
وعادة ما تكون هي الأروع في حياة كل شخص إن كانت ذكريات جميلة ,وهي الأفظع إن كانت ذكريات مؤلمة .
وكلّما تقدمت الأيام بنا ,,نعجز عن الاستمتاع بتلك المناظر واللقطات والروائح ,حتى نظن أننا قد فقدنا حاسّة الشمّ والذوق والبصر .
وطالما نستحضرها لنستعيد تلك الحميميّة الغريبة بها ولكن لا فائدة ,ليست هي .
الحياة تتغيّر كل يوم ,هذا مجراها الطبيعي ,ونحن أيضا نتغير ,
وأطفالُ كلّ زمن سيجدون أشياءً يحبونها ويتعلقون بها ,ثم يفتقدونها مع الأيام ويعيدهم لها الحنين .
ماسة
الحب هو الحياة للذين يستحقونها ويصادفهم فيها الحظ
وهو العذاب للذين تغدرهم به الدنيا فيقعون في براثن من لا يستحقونهم
وهو السهم الذي يصطاد به الأوغاد قلوب العباد
كلما تعبتُ من سماع أخبار الحروب ,والأقوال المتضاربة, والاتّهامات المتبادلة, التي اختلط كذبُها بصدقها وزيفُها بالحقيقيّ منها ,
تجتاحني رغبةُ جامحة ,للخلاص من كلِّ شيء ,والابتعاد عالياً حيث النقاء والشفافية والجمال اللامحدود .
حيث لا نسمع أخبار الأرض ولا نرى وجهها .
ماسة
الأسوياء لا يعيشون بالكراهية ولا يتركون لها تلويث دروب تقدمهم، لأنهم يعرفون أنها عراقيل تجعل الطريق صعبا واجتيازه منهكا
للرَّحِيلِ سَيَفُهُ يَحزُّ عُنُقَ الصَّبْرِ كُلَّمَا أَمْعَنَ القَلْبُ فِي الحَنِينِ
أوّاه يا دنيا وآهٍ من زمن نهش حياتنا بالمخالب.. وكنّا نظنّ في صغرنا أنّه خالب!