الرجل الذي أرتدى الصمت،
كانّ رجُلاً قوياً، يقِفُ في وجه الحياة،
لم يسقط بمعركة واحدة ضدها،
لم يستسلم إلا عندما وضع قلبه بين يديك !
&إحباط&» بقلم عمر الصالح » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تعددت الأقلام والحبر واحد.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شجنٌ و أحلام» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فقاعات الزمن» بقلم الدكتور أحمد قاسم العريقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» قف .» بقلم براءة الجودي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»»
الرجل الذي أرتدى الصمت،
كانّ رجُلاً قوياً، يقِفُ في وجه الحياة،
لم يسقط بمعركة واحدة ضدها،
لم يستسلم إلا عندما وضع قلبه بين يديك !
أستغفر الله
نَحْوَ الصباحِ تمضي قوافِلُ الأحلامِ نَحْوَ الصباح !
في الحزن زنّ يرهق الأعصاب، وحزّ في النّفس يضعف الأبدان!
أيّها الحزن الذي عشّش في أغصان مشاعري ففقست بيوضك كآبة، أما آن لفراخك أن ترحل عنّي، وتهاجر بعيدا إلى صحارى اللاعودة؟!
ليس من المسلمات أن يلقى الظالم نتيجة ظلمه، بل ربما نجا في الدنيا، فإن كان مؤمنا فربما غفر له في الآخرة، وإن مات على كفره أخذ به، وهل هناك أشد من الكفر ظلما ؟!
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
صداقة الحَرْف هي الأصدق؛ لأنّها لا تَحرِف عن الحقّ، ولا تُحَرّف ما تقول!
الهجرة الحقيقية للتغيير الذاتّي في تركِ الأغيار لا بالضرورة في ترك الديّار. وفي ترك الديّار سياحة ومنافعٌ وتزوّد واعتبار.
ثمة أفكار عالقة، تود السقوط إلى الواقع،
ترغبُ في ملامسة الحقيقة،
قبل أن تتلاشى في عمق السراب.
أسيقظّ الصباح،
وأنتِ مازلتِ نائمة.
نائِمةٌ في قلبي،
وجهكِ لم يُشرِقُ عليّ بعد،
ما زالَ يُشاغِبُ ذاكرتي،
يُداعِبُها بِكُلِ شقاوة !