تحترق الجمرة لتدفئك لكنّها لا تمنحك قلبا دافئا، أوقد مشاعرك!
تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فقاعات الزمن» بقلم الدكتور أحمد قاسم العريقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» قف .» بقلم براءة الجودي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» الوردةُ ليست لك وحدَك!» بقلم فوزي الشلبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هلوسة انتخابية ! .. قصة قصيرة جدا ً» بقلم مهند التكريتي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إحـســاس الـحـبـيـبـة» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
تحترق الجمرة لتدفئك لكنّها لا تمنحك قلبا دافئا، أوقد مشاعرك!
إنّ في حسنِ البيَان حكمةَ للعقل تُرتَجى،و فُسحة للرّوح تُبتغى..
يتحرر الصباح من الأحزان ..
وتستيقظُ الطبيعة بِوجهً مشرق ..
العصافير تغرد، والأشجار تتمايل بكل فرح ..
ووحده الأمل من يمنح النفس فرصة للحياة !
أستغفر الله
الانغلاق على الآخر قد يكون انفتاحا وتنويرا للذّات، ولكن الانفتاح الزّائد على الآخر على حساب الذّات، هو استغلاق لها!
حَسبُ العَاقِلِ مِن أَمرِهِ أَنْ لا يُسْلِمَ لِوَهمِ مُناهُ عَقْلَهُ، وَأَنْ يَنظُرَ وَاعِيًا لِمَا حَولَهُ لِيَعْرِفَ مَا إِذا كَانَ اسْتَظَلَّ مِن هَطلِ مَا يُهِمُّهُ فِعلًا أَمْ أَلقَى بِوَهْمِ المِظَلَّةِ عَلَى رَأسِهِ حِمْلًا
ما بينَ العِفَّةِ والخِسَّةِ حَرفانِ يَحرِفانِ المَرءَ عَن حَديقَةِ الثَّوابِ إلى حَظيرَةِ العِقابِ!
يفرُّ النَّهارُ مِن شَمسٍ تُطِلُّ بِوَجهٍ تَعلُوهُ حُمْرَةُ الكَآبَةِ ..
فَهيَ أَوهَى عِندَهُ مِن أَنْ يَتَّخِذ حِضنِها مَسكِنَا
أيها الانسان، و أنت تحافظ على صَلاتك حافظ على صِلاتك بكلّ ما يجعلك على قيد الضّمير، و انتبه أنّني لم أقل أيها المؤمن؛ لأنّ الإيمان ما وقر في القلب و صدّقه العمل، و لأنّ الصلاة التّي لا تنهاك عن الفحشاء و المنكر لن تسمو بإنسانيّتك، فحتى الصلاة أتت لترسم معالمك و ترتقي بنفسك و في تعاملك مع البشر، فكن إنسانا و صلّ .
يا رفيقي..كلّنا عابرو سبيل مهما توقّفت بنا المحطّات، و حوصرنا في غياهب النّفق، مهما مضينا سراعا أو أطلنا المكوث، فإنّنا مغادرون، فلا تقسْ عمرك بما أهدرته من نبض بل بما أخذته من زاد،
و بما تركتهُ من أثر!
إذا عاش فكر الأمّّة حالة الزّهايمر، فمن المؤكّد أّن الضّباع ستجرّ الأمّة إلى أوكارها.
(رد على أحد الأقوال)