خفي حنين

لو كان لها من موطىء أمل لما احتاجت لشق صدره بحثا عنه
لكنها ربما أرادت أن تؤكد لقلب غوي يلح عليها بالمحاولة والبحث أن لا حظ لها فيه

"زفرت زفرة حرى وهي تردد"
كان الحدث يستدعي فعلا آخر ... فالمضغة ما تزال في يدها ..

قوية وكثيفة
أحسنت غاليتي

تحاياي

السلام عليكم ورحمة الله

الاستاذة والاديبه الفاضلة

اري بانها شقت صدره وحملها للمضغة بين يديه ليس الفعل العملي لكنها الدارسة والقرب ومحاوله الفهم واعطائه كل مبررات الالتقاء

بعد كل هدا اكيد لم تجد لها مكان في قلبه فاستسلمت وعادن منكسرة

هذه قرأتي ولكل شخص قراءة يقرأها

نقبلي مروري وتحيتي

وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته
سرتني قراءتك الجميلة للقصة
أكرمكم الله وجزاكم خير الجزاء أخي
تحيتي وتقديري الكبيرين

مع تحفظي على العمليات الدموية واستئصال القلوب من منابتها إلا أن ومضتك كانت جميلة ومعبرة
تقبلي مودتي وتقديري كما يليق

أستاذي القدير وليد عارف
ممتنة لبهاء المرور ودوام التواصل مع خربشاتي
خالص تحيتي وتقديري

حيرني العنوان بداية وظننته من إضافة الخفاء إلى الحنين "خَفِيّ حَنِينٍ"
لكن الخاتمة نبهتني إلى المعنى ، وكان يجدر الرفع "خُفّا حنين" أو إضافة حرف الجر "بخفي حنين" .
ق.ق.ج. موفقة ، وكان يمكنك مزيد من التكثيف .
تحيتي وتقديري لأختي المبدعة بلابل السلام

أستاذي الكبير مازن لبابيدي
تكفيني هذه الإطلالة الطيبة كوسام شرف للنص
ممتنة جدا للتصويب الصائب .ولكن للاسف لا اعرف كيف يمكن أن أغير العنوان
شكري وتقديري الكبيرين

أختي بلابل السلام شكرا لهذه الومضة القوية ، بارك الله في سعيك
دمت مشرقة في واحة الخير
تحيتي

أستاذي المبجل ربيع السملالي
أضحى مروركم فرض عين على كل خربشاتي ..وشرف لي أن يحظى قلمي بإعجابكم
أكرمكم الله وجزاكم خير الجزاء
تحيتي وتقديري الكبيرين

أراها رغم يقينها أنه ليس لها ...
إلا أنها كانت تتلمس سببا للبقاء .. ولم تجد
ومضة قاسية أجدت فيها التشريح لاستخراج الهدف
رائعة أديبتنا الفاضلة
تحيتي

أنت الأروع أستاذتي الكريمة آمال المصري
باتت إطلالتك غيثا أترقب هطوله غاليتي
دمت بالقرب دوما
مودتي

لو كان لها من موطىء أمل لما احتاجت لشق صدره بحثا عنه
لكنها ربما أرادت أن تؤكد لقلب غوي يلح عليها بالمحاولة والبحث أن لا حظ لها فيه

"زفرت زفرة حرى وهي تردد"
كان الحدث يستدعي فعلا آخر ... فالمضغة ما تزال في يدها ..

قوية وكثيفة
أحسنت غاليتي

تحاياي

" أحسنت غاليتي "
أشعرني هذا التثمين من أستاذتي الكبيرة ربيحة بالفخر والاعتزاز
فلا عدمت تواجدك وتواصلك الراقي والمحفز لي دوما
تقبلي خالص محبتي وتقديري غاليتي

ليت هذا يكون ممكنا
لتخلص الناس من كل شباك الغادرين
ومضة شيقة
اشكرك

أكانت تحتاج هذه القسوة لتعرف أن لا مكان لها؟
تعكس الكثير...
بوركت
تقديري وتحيّتي

ومضة لم أجد فيها معنى مهما حتى على المستوى الإنساني اللهم إلا من تسلط الحبيبة على المحب حتى بنزع قلبه لإرضاء فضولها.

أنا مع رأي اخي الحبيب د. مازن.

تقديري