أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
البلاغة ليست في المداد ورسمه إن البلاغة في القلوب والاحساس
ومن بحر الجمال في التصوير والتعبير كان المد عاليا وصل الى الروح
بوركت
دمت متجددا في الابداع
تقديري
حرف رائع ولغة تحلّق في فضاء الجمال
بوركت
تقديري وتحيّتي
لست أدري ماذا يليق من القول بهذا النثر، فاعذرني إذا لم أجد غير: أمتعتني غاية الامتاع، لا فض فوك
نزفت وجعا، وعزفت ألما بحس عميق ونبرة شجن
ولحن رهيف ، وحرف عرف كيف يجعل الحسن يرتسم في الحزن
والبهاء يتلألأ في دمع كسير.
أسجل إعجابي ببوح ندي وحرف بهي.