كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
تغيب الأديبة خديجة منصور
ثم تقبل علينا كغيمة مترعة بالخصب
فتمطرنا بأوراق البنفسج
لتسعدنا وتؤلمنا في ذات اللحظة
فتتوهج مشاعرنا لتبتهج وهي تبكي
شكرا لك خديجة
الأحباب ليسوا سوى قنابل موقوتة للحزن والفرح فهل من الحكمة أن نزرعهم فى الحنايا
أهمس في أذنك ربيحة...أتدري لماذا لا نمل من اقترافه؟ لأنه ذنب البراءة الملفوف بحسن النية و الإيمان بالجبار
و أقول لك سر أدركته منذ زمن قريب... هذا الذنب بالذات لا تهمني عواقبه فكلها في صالحي و صالح سكينة نفسي لكنها ليست في صالح من يريد استغلال هذه السذاجة أو استغلها لأنه في الأخير....خسر أجمل شيء في الوجود...البراءة و حسن النية و الإيمان
لكل كل الحب ربيحة الغالية
رقيق ما سال به نداك، وما أجمل ما نهلنا من سلسبيل بوحك الرقراق
ألق أبى إلا أن يتلألأ فوق الحروف لننعم بسحره
دمت متألقة الحرف.