رداء الكرامة

قسوتَ على صاحبكَ أخي الكريم و شاعرنا القدير الطنطاوي الحسيني إذ قفلتَ في وجه باب التوبة ! فإذا كان الله يقبلُ التوبة من عباده، أنردّها نحن ؟ ثم إن منّا من يوحي له الشيطان فيزيّن له سوء عمله ثم يتوب من قريب، فنحن لسنا ملائكة يمشون على الأرض ! بل بشر يخطئون و يذنبون.

تحياتي لك أخي الكريم و بالغ تقديري.

اخي سهيل المغربي الفاضل
اشكرك للدخول الجميل
وهذا معنى اخر لم اقصده تماما
ولكن بالقصة ما يدل عليه
ولكن القصة القصيرة جدا او الومضة كما يسمونها تبعي
قصدت بها رموزا ليست كما ظننت لو قرأتها بعين اخرى لعلك تمسك بمعنى اخر
دمت مبدعا ورائعا

عندما عاد لارتدائها أغمض عينيه وارتفع للسماء شهيدا

ومضة رائعة أخي الطنطاوي

شكرا لك

بوركت

رداء الكرامة إن خُلع يصعب ارتداؤه من جديد

ومضة عميقة هادفة

دمت بودّ مبدعنا

عندما عاد لارتدائها أغمض عينيه وارتفع للسماء شهيدا

ومضة رائعة أخي الطنطاوي

شكرا لك

بوركت

وهذه قراءة اختي نداء حقيقة جديدة لانك طيبة لا تريديه ان ينهي حياته بلا شهادة
ولعل ارادته ارتداءه هي التكفير عن خلعه
تحياتي ايتها الباسقة السامقة

الكرامة كالزجاج إذا انكسر لا يمكن إعادته إلى حالته
ومضـــــــة قويــة ومعبـرة .

تقبل تحياتي .

رداء الكرامة إن خُلع يصعب ارتداؤه من جديد

ومضة عميقة هادفة

دمت بودّ مبدعنا

نعم اختاه بالنسبة لنا كبشر فعلا يصعب ارتداءه لو خلعناه
ولكن لله في خلقه شؤون
تحياتي وتقديري

الكرامة كالزجاج إذا انكسر لا يمكن إعادته إلى حالته
ومضـــــــة قويــة ومعبـرة .

تقبل تحياتي .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخي محمد حمود القدير الفاضل
شرفتني ونورتني اخي ايها الابي البهي
نسأل الله ان يصلح حالنا وحال امتنا وان يرد عنها اعداءها جملة وتفصيلا امين
دمت مبدعا متواصلا ابدا

وما الموت أن ترقد تحت الثرى فكم من حي بعداد الموات
الموت الحقيقي في التنازل عن الكرامة
والحياة في الموت لأجلها
ومضة محلقة
كل التقدير

وما الموت أن ترقد تحت الثرى فكم من حي بعداد الموات
الموت الحقيقي في التنازل عن الكرامة
والحياة في الموت لأجلها
ومضة محلقة
كل التقدير

اختي الاديبة خلود المبدعة المتواصلة بالخير والجمال
صباح الخيرات
نعم اختاه الكرامة رداء الاعزاء الذين يريدون ان يبدعو في الحياة
ولا يكونو كما مهملا بل يريدون ان يؤسسون للعدل والكرامة والحرية بينهم وبين غيرهم
فحتى لو ماتو في سبيلها فهم الاحياء كما المولى سبحانه وتعالى في اكثر من موضع

(ولا تحسبنَّ الذينَ قُتلوا في سبيل الله أمواتاً بل أحياءٌ عند ربهم يرزقون) صدق الله العظيم
وهذا من المعاني الجليلة التي قصدت بها اثارة حمية الثوار و المؤمنين
تحياتي وتقديري وشكري اختاه
والتوفيق من الله نساله الثبات حتى الممات امين