شكرا لك أخي الأستاذ وليد على مرورك العبق الذي سعدت به
بوركت
تقديري وتحيّتي
كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» وأكلة قد مضت» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: عيسى سلامي »»»»»
شكرا لك أخي الأستاذ وليد على مرورك العبق الذي سعدت به
بوركت
تقديري وتحيّتي
شكرا لك عزيزتي نادية على كلماتك العطرة والمثرية
قصة إنسانية رائعة ،و الأروع أنها كتبت بيد ماهرة ،
عرفت كيف تجعل منها نصا سلسا منسابا ، قريبا من القارئ .
المتألقة كاملة بدارنه ،
دمتِ و هذا التميز.
========
إستوقفني قولك :
على نفس مائدة الطّعام / كان من نفس المدينة / يجده في نفس المكان
أليس الأفصح أن نقول :
على مائدة الطعام نفسها / كان من المدينة نفسها / يجده في المكان نفسه ..
وفيما يخصّ الأفصح والأبلغ بالنسب للجمل المذكورة صدقت ... ولكن يجوز أيضا مثلما جاءت عليه الجمل
نفس . جمع : أنفس ونفوس .:
14 - «نفس الشيء»: عينه. ويؤكد بها فيقال: «جاء هو نفسه». 15 - «نفس الأمر»: حقيقته. 16 - «جاد بنفسه، فاضت نفسه»: مات. 17 - «في نفسي أن أفعل كذا»: أي في نيتي، قصدي.
المعجم: الرائد - [ ابحث في المعنى ]
أحيّي دقّة ملاحظتك
تقديري ومودّتي
جميل هذا الهطول
رائعة انت أستاذتنا
شكرا لما جاد به قلمك
مودتي
قصة اجتماعية رائعة أختي الحبيبة كاملة بدارنة
ما أروعك قاصة وانسانة تعرف مكامن الوجع
شكرا لك اختي
بوركت
أهلا بك عزيزتي الأخت ربيحة وبمرورك المثريلماذا يا كاملة؟
لماذا قسوت عليها، حتى بدت لي بين السطور مخطئة في انفصالها عن زوج حتى وإن لم يمتها
"وإن خفتم شقاق بينها ...." "وإن يتفرقا يغن الله ..."
لماذا نصر في أدبياتنا على ما تخلل ثقافتنا وتغلغل في فكرنا من ثقافة الصليبي المستعمر الذي يعتبر الطلاق في دينه حراما؟
برغم جمال النص وروعة لغته وتألق سرديته فقد ثقل على نفسي اعتبار الكاتبة في لجوء الزوجة للتفريق هروبا من زواج غير موفق -أيا ما كانت اسبابها- تقصيرا في واجبها كأم، فوالله إن في سيداتنا من صحابيات رسول الله ما لا نحصي من المطلقات بتعدد اسباب الطلاق وتنوع مبرراته
كل مودتي وإكباري أيتها الراقية
تحاياي
ما قسوت عليها أبدا... نقل قلمي قصّة واقعيّة بكلّ تفاصيلها
ظروفها هي التي قست عليها، وغلظة زوجها
وقست هي على أمومتها وأولادها حين تركتهم للصّدفة لتجمعها بهم، ولم تسأل طيلة مدّة هجرهم الطّويلة
الطّلاق لا يعني التّخلّي عن حقّ الطفل بحنان الأمّ مهما كانت الظّروف
شكرا لك ومرحبا دائما بكلّ ما تجودين به
تقديري وتحيّتي
الكاملة البدارنة،
سرد مبهر وحرف جبار..
ولكن..لا أدري ما أقول! أيعقل أن تقطع أم اتصالها بأبنائها لعشرين سنة! تقلبهم كصفحة لتفتح صفحة جديدة! أيعقل! أيحدث!
عندي قدرة أن أضع نفسي مكان الآخر وأستطيع أن أفهم الضعف البشري..لكن، هنا لم أستطع أن أعذرها..
خلقت شعور..مهما كانت ردة فعلنا فقد استطعت أن تبهرينا وتتركي أثر قوي في النفوس
أديبتنا وأستاذتنا
محبتي وكل التقدير لقلم سامق
لا أمنّى لك أن تكوني مكانها عزيزتي فاطمة ، ولا لأيّ أمّ؛ لأنّ ما كانت فيه لا تحسد عليه امرأة!كم حمدت الله أنني لست تلك المرأة ,وكم حمدت الله أنني لم أواجه مشكلة تضطرني أن ابتعد عن أولادي ((ولكني كنت سأحطم اية مشكلة مهما كانت كبيرة ,وأصبر عليها صبر أيوب في سبيل أولادي ))
هكذا أقول ,,ولكن الحقيقة لا يعرفها أحد
مصيبة حقا في حق المرأة وأطفالها بعدهم الدائم عن بعضهم ,وتفريقهم للأبد
ماذا عن الدين ؟؟؟ماذا عن الإنسانية ؟؟؟
قصة مؤثرة جدا يا كاملة العزيزة بلغة قوية رائعة
دمت بكل الخير والعطاء
عندما يقسو قلب الإنسان، لا يكون للدّين والإنسانيّة مكان في مثل هذه القلوب المفعمة بمشاعر الانتقام من (الخصم).
شكرا لك على مرورك الكريم والمثري
بوركت
تقديري وتحيّتي
هذا هو الرّأي الصّواب في هذه الأحداث القاسية والغريبة نوعا مااللوم للكل: الزوج وقد أخفى حياة أم الأولاد، والوالدة وقد آثرت الاكتفاء بحياتها الثّانية، ونسيت فلذات أكبادها بمجرد دخولها في بيت الزوجيّة الثّاني، وأبو الزوجة الذي تصرّف عديم الرحمة – نصّ إنساني وإبداع قويّ الحبكة يقول الكثير في العلاقات الزوجيّة.---- دمت بود.
شكرا لك استاذي على مرورك العبق المثري
بوركت
تقديري وتحيّتي
سامحك الله أختي الكريمة ، إني لا أحتمل مثل هذه المواقف الإنسانية المؤثرة.
أديبة كبيرة أنت وأحب دوما أن أكون هنا في ضيافة حرفك الزاخر وحسك النبيل!
أدامك الله في خير وعافية وأكرمك بالخير كله اللهم آمين.
تحياتي
وجميل حضورك أستاذ محمّدجميل هذا الهطول
رائعة انت أستاذتنا
شكرا لما جاد به قلمك
مودتي
شكرا لك وللطيف كلامك
تقديري وتحيّتي