خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» على هامش الأمس 2» بقلم عصام إبراهيم فقيري » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» نقد تنبيه الأنام على مسألة القيام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الدجال الأعور» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غزلية» بقلم يحيى سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»»
ياواحةَ المجدِ موروثًا ومكتَسَبا
طابَ الغِراسُ فأحيا الذّوقَ والأدبا
لاغروَ إنْ صرتِ للأحرارِ منتجَعًا
صدرُ السماء يضمُّ البدرَ والشهبا
.......................
إنْ كان حرفي قضى دهرًا بلا وطنٍ
فإنّ في قلبكِ الأوطانَ والعربا
يا موئلَ الضّادِ إنّي جئتُ منْتَسِبًا
وفي رؤاكِ وجدتُ العمرَ والنّسبا
................
ما أكثرَ البوحَ لكنْ لستُ أحملهُ
إلاّ لِمَن غرّدَ المعنى لها طَربا
قصيدة كلّما غنّى بها وَلِهٌ
تمايلَ الشيحُ في الصّمّان والسهبا
...................
سَرَى لها شاعِرٌ ظمأى قريحتُه
مرَّ اليانبيعَ صديانًا فما شربا
نادى عُكاظَ فما ردّتْ لهُ خَبَرًا
فسرّحَ القلبَ في آثَارِها طلبا
يمهي خَيَالاً على حدِّ السّنا ألِقًا
وكلّما لاحَ نجمٌ ساطِعٌ وثَبا
يُرَتّبُ اللّيلَ قِندِيلاً ومُفرَدَةً
فَيرتَمي الغيمُ في عينيهِ مُنسكبا
يتيهُ فخرًا لأنّ الحرفَ مملَكَةٌ
تَشعُّ نورًا إذا بدرُ الدّجى غربا
..............
حقيقة لا أدري ماذا أقتبس وماذا أدع من هذا العقد الثمين المعلق على صدر الواحة فكلها جواهر ثمينة تستحقّها الواحة ..
هنيئاً للواحة بهذه المعلقة الغالية ..
وهنيئاً للواحة وروّادها بشاعر مثلك ..
تحياتي لك ومودتي
ياسين عبدالعزيز
تحية طيبة
سلمت أستاذ هاشم الناشري ،
أداء متميز ،
المعاني منتقاة انتقاء الكلمات التي تتلبسها ،
سبك رائع ،
دمت شاعرا متألقا ،
تحياتي العطرات
بائية لا يمل النهل منها شاعرنا الكبير هاشم الناشري
طاب شدوكم الجميل
تحياتي
ومحبتي
مهندس مدني استشاري صبري أحمد الصبري
www.sabryalsabry.blogspot.com
http://www.facebook.com/#!/sabry.alsabry
والله لا أجد ردًا يليق بكرمك وسمو أدبك و عميق رؤيتك
فحمدًا لله على أنني بينكم ، وحق لمن ينتمي لهذا الملتقى
المبارك أن يعد ذلك منجزًا ثقافيًا وأخلاقيًا لمسيرته.
شكرًا أباشمس لأنك تطيب خواطرنا بإشراقاتك التي تنم
عن نبلك وطيب أصلك.
كم أنا فخور بك وبالواحة وبأخينا الدكتور سمير وأهل الواحة
الكرام .
انتهت رحلة ( السندباد) هنا أيها الماجد لأنه قد وجد ضالته.!
دمت للمكارم عزيزًا متألقًا.