اقتباس (كل القصيدة)
ما أجمل حرفك وأسلسه أخي الحبيب هاشم ، يترقرق كماء الواحة التي تنشدها ويتألق نقاء كسمائها .
قصيدة كفتني كل مديح لواحتنا الحبيبة
لا فض فوك من شاعر مبدع .
تحيتي بالحب والتقدير
حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الدجال الأعور» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على هامش الأمس 2» بقلم عصام إبراهيم فقيري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غزلية» بقلم يحيى سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة فى مقال الزراعة المثالية ولعنــة الأدويــة الكيماويــة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
اقتباس (كل القصيدة)
ما أجمل حرفك وأسلسه أخي الحبيب هاشم ، يترقرق كماء الواحة التي تنشدها ويتألق نقاء كسمائها .
قصيدة كفتني كل مديح لواحتنا الحبيبة
لا فض فوك من شاعر مبدع .
تحيتي بالحب والتقدير
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
يحقّ لهذه الواحة الخضراء الطيّبة أن تفخر بك عمودًا من أعمدتها التي ترتكز عليها
قصيدتك نظم من الدّر المنضود أحطت به جيد واحتنا الحبيبة
فألف شكر لبهاء قلبك المسكوب هنا
مودّتي
سَلي حروفـي وقـد أنضيتُهـا سَفـرًا .... عشرين عامًا وما لاقتْ فضًـا رحبـا
كادتْ من المحلِ والترحـالِ ذائقتـي ...... تضيعُ منّي وتنسـى الشـدوَ والطّربـا
حتـى وجـدتُّ مقامـي ظـلَّ وارفــةٍ ....... فصـار قلبـي رياضًـا بعـدَ مـا جَدَبـا
وجئتُ لاشيء عندي غيـرَ صادحـةٍ ....... خبّـأتُ فــي مقلتيـهـا الـهـمَّ والعتـبـا
إنْ كان حرفي قضى دهرًا بلا وطنٍ ....... فـإنّ فـي قلـبـكِ الأوطــانَ والعـربـا
الشاعر القدير هاشم الناشري :
قصيدة راقية الحروف معنى و مبنى
الله ... ما أجمل شعرك و ما أحلى معانيه .
لك كل التقدير و الإحترام
تحيتي
أنا طلاَّعُ مجْدٍ للنُّجومِ ولا أخشى لمن تحتَ الغيومِ
يـاواحـةَ المـجـدِ مـوروثًـا ومكتَـسَـبـا ... طابَ الغِـراسُ فأحيـا الـذّوقَ والأدبـا
لاغروَ إنْ صـرتِ للأحـرارِ منتجَعًـا ... صـدرُ السمـاء يضـمُّ البـدرَ والشهبـا
ماشاء الله ، تبارك الله
علم الإنسان ما لم يعلم
لواحتنا أن تفخر بأمثالك أستاذ هاشم
كما تستحق واحتنا الحبيبة أن تعلق هذه الخريدة على صدرها
مودتــــــــي .
اواحـةَ المـجـدِ مـوروثًـا ومكتَسَـبـاطابَ الغِراسُ فأحيـا الـذّوقَ والأدبـا
لاغروَ إنْ صرتِ للأحـرارِ منتجَعًـاصدرُ السمـاء يضـمُّ البـدرَ والشهبـا
سَلـي حروفـي وقـد أنضيتُهـا سَفـرًاعشرين عامًا وما لاقتْ فضًا رحبـا
كادتْ من المحـلِ والترحـالِ ذائقتـيتضيعُ منّي وتنسـى الشـدوَ والطّربـا
حتـى وجـدتُّ مقامـي ظــلَّ وارفــةٍفصـار قلبـي رياضًـا بعـدَ مـا جَدَبـا
وجئتُ لاشيء عندي غيـرَ صادحـةٍخبّـأتُ فــي مقلتيـهـا الـهـمَّ والعتـبـا
إنْ كان حرفي قضى دهرًا بلا وطنٍفـإنّ فـي قلـبـكِ الأوطــانَ والعـربـا
يا موئـلَ الضّـادِ إنّـي جئـتُ منْتَسِبًـاوفـي رؤاكِ وجـدتُ العمـرَ والنّسبـا
إنّي قدمـتُ مـن الصّحـراءِ راحلتـيفيضٌ من الحبِّ أسرى بي وما تَعبـا
أطـوي القِفَـارَ حثيثًـا خلـفَ قافيـتـيوظبيتـي تحـمِـلُ الأوجــاعَ والكتـبـا
رحلـتُ صيفًـا فعـبَّ القيـظُ راويتـيوجئـتُ ظمـآنَ هـاتِ الدّلـوَ والكربـا
لاتسأليني عن الصّحراء وهيَ معـيوحدّثينـي عـن الماضـي ومـا كَتَـبـا
لأنّهـا عـطـرُ تاريـخـي ومفخَـرَتـيأصفَى لها اللهُ حبّـي جـلّ مـن وَهَبـا
ودّعـتُ فيهـا شُجونًـا لــن تُفَارَقَـنَـيوفـي ثَرَاهـا دَفَنـتُ الفَـأسَ والحطبـا
وحيـنَ ألقَـتْ علـى وجهـي عبَاءَتهـاقَطَفـتُ منهـا لــكِ الـنّـوارَ والسّكـبـا
مـا أكثـرَ البـوحَ لكـنْ لسـتُ أحمـلـهُإلاّ لِمَـن غـرّدَ المعـنـى لـهـا طَـربـا
قصـيـدة كـلّـمـا غـنّــى بـهــا وَلِـــهٌتمايلَ الشيـحُ فـي الصّمّـان والسهبـا
حروفها الصّنْـجُ إنْ قامـتْ ترجّعهـاشـبّ الخيـالُ علـى أنغامـهـا اللهبــا
سَـرَى لهـا شاعِـرٌ ظمـأى قريحـتُـهمـرَّ الينابـيـعَ صديـانًـا فـمـا شـربـا
نـادى عُكـاظَ فمـا ردّتْ لــهُ خَـبَـرًافـسـرّحَ القـلـبَ فــي آثَـارِهـا طلـبـا
يمهـي خَيَـالاً علـى حـدِّ السّنـا ألِـقًـاوكـلّـمـا لاحَ نـجــمٌ سـاطِــعٌ وثَـبــا
يُـرَتّــبُ الـلّـيـلَ قِـنـدِيـلاً ومُــفــرَدَةًفَيرتَمـي الغيـمُ فـي عينـيـهِ مُنسكـبـا
يتـيـهُ فـخـرًا لأنّ الـحـرفَ ممـلَـكَـةٌتَشـعُّ نـورًا إذا بـدرُ الـدّجـى غـربـا
يشـدو بأنغامـهـا فــي كــلّ سانـحـةٍخـودٌ تَرَبّـيـنَ فــي بـغـدادَ أو حلـبـا
يسرينَ زهـوًا مـع الـرّاوي إلـى بلـدٍلايُطعِـمُ النّـاسَ إلاّ الشّـعـرَ والأدبــا
|زانا رحلت اثر حروفك
استنشق منها عطر الكلام
إنْ كان حرفي قضى دهرًا بلا وطنٍ فــــإنّ فــــي قـلــبــكِ الأوطـــــانَ والـعــربــا يـا مـوئـلَ الـضّـادِ إنّــي جـئـتُ منْتَسِـبًـا وفـــي رؤاكِ وجــــدتُ الـعـمــرَ والـنّـسـبـا
وتظل تشتاقك الواحة يا ترجمان الوفاء ومنبع الصدق والرواء ، طبت وطاب
مسعاك ودمت بخير وعافية ، تحيتي ومحبتي وسلامي .